قرطاج المسرحي يكرم فنانين سوريين
تحت شعار إرادة الحياة وفي حفل كبير بمناسبة انعقاد الدورة الثالثة عشرة من أيام قرطاج المسرحية أقيم على متن باخرة قرطاج بميناء حلق الوادي التونسي حضره نخبة من المثقفين والمبدعين تم تكريم عدد من المسرحيين العرب والأجانب، وشمل التكريم عدد من فناني سورية وهم حسام تحسين بك و جيانا عيد والمخرجة الشابة رغدا الشعراني والدكتور عجاج سليم مدير المسارح والموسيقا. وكان الفنانين السوريين قد أشاروا إلى أن التكريم الأهم هو الحفاوة التي قابل بها الشعب التونسي ضيوف المهرجان والمشاركين فيه من سورية. وقد شارك في مهرجان قرطاج المسرحي فرق من عدة بلدان عربية منها العراق، الجزائر، الأردن، المغرب، لبنان، ليبيا، مصر، تونس، سورية بالإضافة إلى فرق أفريقية من الكونغو والسنغال وأخرى أوروبية من فرنسا وايطاليا وبلحيكا. يشار إلى أن دورة المهرجان افتتحت عروضها بمسرحية شوكولا للفنانة السورية الشابة رغدا شعراني تأليفا وإخراجا، وهي من إنتاج المسرح القومي وكانت قد حصدت العديد من الجوائز كان أبرزها الجائزة الذهبية لمهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبى في دورته الأخيرة متفوقة على 35 عمل مسرحي مشارك قدمته 47 دولة،حيث اعتبرت هذه المسرحية التي تفاعل معها الجمهور التونسي بما قدمته من لغة فنية مدهشة شكلا ومضمونا على صعيد النص والإضاءة والموسيقى التصويرية و الديكور نموذجا للمسرح الذي يمكن اقتراحه بجدية من أجل مسرح أفضل معبر عن معاناة الأجيال الجديدة وتطلعاتها
تحت شعار إرادة الحياة وفي حفل كبير بمناسبة انعقاد الدورة الثالثة عشرة من أيام قرطاج المسرحية أقيم على متن باخرة قرطاج بميناء حلق الوادي التونسي حضره نخبة من المثقفين والمبدعين تم تكريم عدد من المسرحيين العرب والأجانب، وشمل التكريم عدد من فناني سورية وهم حسام تحسين بك و جيانا عيد والمخرجة الشابة رغدا الشعراني والدكتور عجاج سليم مدير المسارح والموسيقا. وكان الفنانين السوريين قد أشاروا إلى أن التكريم الأهم هو الحفاوة التي قابل بها الشعب التونسي ضيوف المهرجان والمشاركين فيه من سورية. وقد شارك في مهرجان قرطاج المسرحي فرق من عدة بلدان عربية منها العراق، الجزائر، الأردن، المغرب، لبنان، ليبيا، مصر، تونس، سورية بالإضافة إلى فرق أفريقية من الكونغو والسنغال وأخرى أوروبية من فرنسا وايطاليا وبلحيكا.
يشار إلى أن دورة المهرجان افتتحت عروضها بمسرحية شوكولا للفنانة السورية الشابة رغدا شعراني تأليفا وإخراجا، وهي من إنتاج المسرح القومي وكانت قد حصدت العديد من الجوائز كان أبرزها الجائزة الذهبية لمهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبى في دورته الأخيرة متفوقة على 35 عمل مسرحي مشارك قدمته 47 دولة،حيث اعتبرت هذه المسرحية التي تفاعل معها الجمهور التونسي بما قدمته من لغة فنية مدهشة شكلا ومضمونا على صعيد النص والإضاءة والموسيقى التصويرية و الديكور نموذجا للمسرح الذي يمكن اقتراحه بجدية من أجل مسرح أفضل معبر عن معاناة الأجيال الجديدة وتطلعاتها