من مزايا الكلمة
(الكلمة) مجلة أدبية فكرية شهرية تنشر على الإنترنيت، وليست موقعا إليكترونيا تتراكم فيه المواد كيفما اتفق وكلما تيسر، وهي مسجلة في لندن، وتحتفظ بحقوق النشر الرقمية الكاملة لكل ما ينشر فيها. يظهر عددها الجديد أول كل شهر، وينتقل العدد القديم بكامله، بجميع ما فيه من مواد وإعلانات، إلى قسم أعدادنا السابقة.
وتسعي (الكلمة) لأن تقدم أفضل ما في طاقة الكلمة العربية على العطاء، كي ترد لها دورها الفعال في حياتنا العربية، وتعيد للثقافة الحرة والمستقلة فعاليتها ومشروعيتها في الواقع العربي. كي تساهم بحق في إرهاف وعيه العقلي، وإضاءة مشاكله، وإنارة قضاياه. كما تسعى لأن تكون مجلة الثقافة العربية من المحيط إلى الخليج، فلم يكتمل عامها الأول حتى أجتمع على صفحاتها كتاب من كل بلدان العالم العربي، ومن مختلف أجيال المثقفين به. وقد واصلت في الأعوام التالية تأكيد هذه السياسة التحريرية وتعزيز فعاليتها. وتهتم (الكلمة) بكل أشكال الإبداع العربي وكل فنونه من شعر وقص ومسرح ورسم وموسيقى وفيلم وعمارة وغيرها.
وتطمح (الكلمة) لأن تصبح مجلة باللغتين العربية والانجليزية لتمد جسورا بين عطاءات ثقافتنا وغيرها من الثقافات الإنسانية. فقد أسست طبعتها العربية وبلورتها منذ عددها الأول، وتراكم منها حتى الآن في الموقع عشرات الأعداد، يمكن مراجعتها في باب أعداد سابقة لمن لم يطلع عليها من قبل. وقد نشرت (الكلمة) في نسختها الانجليزية بعض هذه المواد وترجمات لنصوص أدبية عربية، وتسعى لأن تصبح النسخة الانجليزية في شمول النسخة العربية واكتمالها مع مطلع العام القادم.
ومن مزايا النشر في (الكلمة) أن النص الذي ينشر فيها لا يختفي من شبكة الإنترنت بعد فترة ـ كما يحدث في كثير من المواقع المختلفة، ولكنه يبقى عليها باستمرار، حيث ينتقل العدد بعد شهر إلى أرشيف الأعداد السابقة، ويبقى هناك يستطيع القارئ العودة إليه حينما يشاء. كما أن البحث عن عمل للكاتب يظهر كل ما نشره في الأعداد السابقة من أعمال. وكذلك الأمر بالنسبة للإعلانات التي تظهر بأي عدد فيها، فإنها تظل في هذا العدد حينما ينقل إلى أرشيف الأعداد السابقة.
وتنشر المجلة إلى جانب الدراسات الأدبية والنقدية والفكرية نصوصا إبداعية لأبرز شعراء العربية وقصاصيها وتحتفي بالأدب الجديد في مختلف أرجاء الوطن العربي، كما تنفرد (الكلمة) بأنها المجلة الأدبية العربية الوحيدة التي تنشر رواية كاملة في كل عدد من أعدادها منذ العدد الأول وحتى الآن. هذا فضلا عن أبواب المجلة الثابتة من مراجعات الكتب إلى الرسائل الثقافية من مختلف الأقطار العربية، إلى ملف العدد، وأخبار الأنشطة الثقافية. كما أن (الكلمة) تنشر بين الفينة والأخرى ملفات شاملة عن كاتب أو قضية أو واقع جنس أدبي ما في بلد عربي ما.
وقد نشرنا حتى الآن نصوصا ودراسات لعدد كبير من أبرز الكتاب والمبدعين مثل:
إبراهيم دارغوثي، إبراهيم داود، إبراهيم درويش، أثير محمد على، أحمد إبراهيم الفقيه، أحمد دحبور، أسامة الدناصوري، إلياس فركوح، أنطون يزبك، أورهان باموك، إيمان مرسال، إيميلي بيكرتون، بركات محمد مراد، بريهان قمق، بهاء طاهر، جميل حمداوي، جميل السلحوت، جيهان عمر، حاتم حافظ، حزامة حبايب، حسام نايل، حسن طلب، حسن المودن، حلمي سالم، خيري دومة، ربيعة ريحان، رنا التونسي، رياض بيدس، زاهي وهبي، زكريا محمد، زياد آل الشيخ، زياد خداش، سعدي يوسف، سعيد يقطين، سحر خليفة، سعيد الكفراوي، سليم جواد، سيد عبدالله، سيف الرحبي، شبلي شميل، شعيب حليفي، شمسون ناهر، شوقي بريع، شوقي يحيى، صبحي حديدي، صبري حافظ، صقر أبوفخر، صلاح غزال، صنع الله إبراهيم، عائد خصباك، عابد اسماعيل، عاطف سليمان، عبدالحق ميفراني، عبدالحكيم قاسم، عبدالخالق الركابي، عبدالصمد بلكبير، عبدالناصر محمد، عبدالمنعم رمضان، عبدالوهاب عزاوي، علاء خالد، علي بدر، عماد أبوغازي، عمر شبانة، عوّاد علي، غيث سالم، فؤاد التكرلي، فتحي أبورفيعة، فتحي الخميسي، فخري صالح، فريال جبوري غزول، فيحاء عبدالهادي، فيصل دراح، كريستينا فيليبس، ليانة بدر ، ليلى نقولا الرحباني، مايك ديفيز، منتصر القفاش، محمد بدوي، محمد برادة، محمد البساطي، محمد بلمو، محمد الداهي، محمد سعد شحاته، محمد الشحات، محمد شعير، محمد عفيفي مطر، محمد فاهي، محمود درويش، محمود طاهر لاشين، ممدوح الشيخ، موفق السواد، ميّ التلمساني، ميلود لقاح، نبيل سليمان، نصر جميل شعث، نوّارة لحرش، هيثم أبوالغزلان، وليد خازندار، يحيى بن الوليد، يمنى العيد وغيرهم.