اتكأ على مرفقه. نظر إلى الصخرة النائمة جواره وقال: وضع يده على الصخرة، داعبها برؤوس أصابعه قليلا ثم قال وقد تغضن وجهه: سكت برهة. مسح وجهه بيده وما لبث أن تابع: |
تتتبع هذه القصة للقاص الليبي في سردها العفوي الدقيق وتفاصيلها الدالة مختلف تجليات الجدب والجفاف في الصحراء / الحياة الليبية، أم تراها في الحياة اليومية للإنسان عامة.
كان يمكن للسماء أن تمطر