(فرناندو بيسو) يرى العالم من خلال القلب، يراه من أصغر نقطة فيه إلى أطول خط فيه.. أفكاري فرحة التفكير مزعج كالسير تحت المطر.
تشبه ضجة جلاجل
خلف استدارة الطريق
ألمي الوحيد معرفتي أنها فرحة
يقول أيضاً:
ليس طموحي أن أكون شاعراً
إنها طريقتي في أن أكون وحيداً.
في هذه القراءة التي يقدمها الكاتب والروائي الليبي لديوان الشاعر البرتغالي فيرناندو بيسوا نتعرف على سحر البساطة حينما يتضافر مع عمق البصيرة وحدوس النبوءة.
الإله الأخضر
قراءة في ديوان حارس القطيع لفرناندو بيسوا