فليكنْ مقامُكَ، إذنْ، في مقبرة الشهداء يا دكتور، حيث أفرادُ العائلة الآخرون، كما قالت رنا. نعم، هذا أفضل قبر في الدنيا وما بعد بعد الدنيا!
خَفِّفِ الوَطْءَ ما أَظُنُّ أَديمَ الـ
أَرْضِ إلاّ مِنْ هذهِ الأجساد!
نشرت (الكلمة) الشهر الماضي مقالا عن سهيل إدريس، لكن مقال ابنه هنا عن وقائع رحيله يمزج الشخصي بالتوثيقي، ويكشف عن أبعاد جديدة في الحدث ويقدم في الوقت نفسه نوعا جديدا من كتابة الفقد والكشف والتحليل.
بابا الدكتور سهيل إدريس