جائزة كومار الذهبية في تونس
الكلمة - المغرب
جائزة 'كومار الذهبية' في تونس لكل من الروائيان صلاح الدين بوجاه ومصطفى التليلي الكلمة ـ المغرب منحت جائزة كومار الذهبية الثقافية التونسية لعام 2007 للكاتبين التونسيين صلاح الدين بوجاه (الرئيس الحالي لاتحاد الكتاب التونسيين)، عن روايته لون الروح والصادرة بالعربية والروائي مصطفى التليلي عن رواية صادرة بالفرنسية موسومة بـ ظهيرة في الصحراء. وأعلن منح الجائزة التي تبلغ قيمتها خمسة آلاف دولار لكل من الفائزين، أما الجائزة الخاصة للجنة التحكيم فمنحت للكاتبين وفاء بسيس ومنير الرقي عن روايتيهما هل تعلم ماذا تعني الحياة وخدعة العصر التي تحكي صراعات جندي تونسي في الجيش الفرنسي ابان الحرب العالمية الاولى. وتبلغ قيمة هذه الجائزة 2500 دولار. ونوهت لجنة التحكيم التي يترأسها الكاتب محمود طرشونة وتضم اربعة اعضاء برواية الوغد للكاتب خير الدين الصوابني التي تحكي قصة موظف شارك في عمليات تعذيب وتنكيل بالسجناء في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي لينال جزاءه. ومنحت كوثر خليفي جائزة اكتشافات 2008 عن باكورة أعمالها ما لم تبح به لي تونس..وتهدف الجائزة التي دأبت كومار على منحها منذ 1994 الإسهام في النهوض بالفن الروائي التونسي باللغة العربية والفرنسية وتشجيع الحركة الثقافية الوطنية.
جائزة 'كومار الذهبية' في تونس لكل من الروائيان صلاح الدين بوجاه ومصطفى التليلي
الكلمة ـ المغرب
منحت جائزة كومار الذهبية الثقافية التونسية لعام 2007 للكاتبين التونسيين صلاح الدين بوجاه (الرئيس الحالي لاتحاد الكتاب التونسيين)، عن روايته لون الروح والصادرة بالعربية والروائي مصطفى التليلي عن رواية صادرة بالفرنسية موسومة بـ ظهيرة في الصحراء. وأعلن منح الجائزة التي تبلغ قيمتها خمسة آلاف دولار لكل من الفائزين، أما الجائزة الخاصة للجنة التحكيم فمنحت للكاتبين وفاء بسيس ومنير الرقي عن روايتيهما هل تعلم ماذا تعني الحياة وخدعة العصر التي تحكي صراعات جندي تونسي في الجيش الفرنسي ابان الحرب العالمية الاولى. وتبلغ قيمة هذه الجائزة 2500 دولار. ونوهت لجنة التحكيم التي يترأسها الكاتب محمود طرشونة وتضم اربعة اعضاء برواية الوغد للكاتب خير الدين الصوابني التي تحكي قصة موظف شارك في عمليات تعذيب وتنكيل بالسجناء في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي لينال جزاءه. ومنحت كوثر خليفي جائزة اكتشافات 2008 عن باكورة أعمالها ما لم تبح به لي تونس..وتهدف الجائزة التي دأبت كومار على منحها منذ 1994 الإسهام في النهوض بالفن الروائي التونسي باللغة العربية والفرنسية وتشجيع الحركة الثقافية الوطنية.