(يضجر الذهب السماويٌ المنافق من صلابتهِ) (كبرنا. كم كبرنا، والطريق الي السماء طويلة) (الحياة بداهة. وبيوتنا كقلوبنا مفتوحة الأبواب) (كان حاضرنا يجرّبٌ القمح واليقطين قبل هنيهة، (صدٌّقْت أغنيتي القديمةّ كي أكذٌبّ واقعي) (أري أثري علي حجر، فأحسب انه قّمّري وأنشد واقفا)
ويرقٌ صبح الوادي)
يؤكد محمود درويش مع كل قصيدة أنه شاعر كبير ومتجدد دوما، حيث يمزج في قصيدة الجديدة الوجودي بالتاريخي، والفردي بالقومي، واليومي بالأسطوري ليفتح الوجع العربي على الأفق الإنساني.
علي محطة قطار سقط عن الخريطة