يقدم الكاتب المصري قراءته لنص جديد هو (الفاعل) لحمدي أبوجليل يعود فيه بعد روايته الأولى إلى محاولة للمصالحة بين لغة الكلام ولغة الكتابة، وبين بنية السرد وألعاب الذاكرة وهي بطبعها خؤون.
اللعب مع الذاكرة
نص يصالح لغة الكتابة علي لغة الكلام
يقدم الكاتب المصري قراءته لنص جديد هو (الفاعل) لحمدي أبوجليل يعود فيه بعد روايته الأولى إلى محاولة للمصالحة بين لغة الكلام ولغة الكتابة، وبين بنية السرد وألعاب الذاكرة وهي بطبعها خؤون.
اللعب مع الذاكرة
نص يصالح لغة الكتابة علي لغة الكلام