ثقافة الجنوب
تم إطلاق مبادرة جد هامة تستحق كل تشجيع تخص التعاون بين مؤسسات وطنية: يتعلق الأمر بتوقيع اتفاقية شراكة بين جامعة محمد الخامس ـ أكدال ـ معهد الدراسات الإسبانية البرتغالية ووكالة الإنعاش والتنمية الإقتصادية والإجتماعية في أقاليم الجنوب بالمملكة، يوم الخميس 13 نونبر ابتداءً من الساعة الخامسة مساءً بمقر معهد الدراسات الإسبانية البرتغالية. وتهدف هذه الشراكة التي يوقعها كل من رئيس جامعة محمد الخامس ـ أكدال الأستاذ بوطالب جوطي والمدير العام لوكالة الجنوب السيد محمد حجي إلى نشر الثقافة المغربية، وبالخصوص ثقافة الأقاليم الجنوبية، لدى الدول الناطقة بالإسبانية والبرتغالية. فوعيا منهما بالأبعاد وبالأهمية التي يكتسيها هذا العمل، فإن وكالة الجنوب ومعهد الدراسات الإسبانية البرتغالية يلتزمان من خلال هذه الإتفاقية بتسخير مجهوداتهما ووضع طاقاتهما البشرية وكفاءاتهما لأجل نشر ثقافتنا بالدول التي نتقاسم معها تاريخاً وثراثاً ثقافياً مشتركاً. ستعمل هذه الشراكة بالخصوص على تقوية أواصر التعاون والتبادل الثقافي والعلمي مع الدول الناطقة بالإسبانية والبرتغالية، وتنظيم ندوات وحلقات ولقاءات علمية وطنية ودولية، وتشجيع الثقافة المغربية، الصحراوية منها على الخصوص، لدى الدول السالفة الذكر، وكذا ترجمة مراجع بيبليوغرافية ذات أهمية مشتركة، والوثائق المتعلقة بتاريخ وثقافة واقتصاد الأقاليم الجنوبية، إضافة إلى دعمو/ أو نشر الأعمال المنجزة بمعهد الدراسات الإسبانية البرتغالية أو خارجه، والتي لها علاقة بالثقافة والتاريخ الصحراويين.
تم إطلاق مبادرة جد هامة تستحق كل تشجيع تخص التعاون بين مؤسسات وطنية: يتعلق الأمر بتوقيع اتفاقية شراكة بين جامعة محمد الخامس ـ أكدال ـ معهد الدراسات الإسبانية البرتغالية ووكالة الإنعاش والتنمية الإقتصادية والإجتماعية في أقاليم الجنوب بالمملكة، يوم الخميس 13 نونبر ابتداءً من الساعة الخامسة مساءً بمقر معهد الدراسات الإسبانية البرتغالية.
وتهدف هذه الشراكة التي يوقعها كل من رئيس جامعة محمد الخامس ـ أكدال الأستاذ بوطالب جوطي والمدير العام لوكالة الجنوب السيد محمد حجي إلى نشر الثقافة المغربية، وبالخصوص ثقافة الأقاليم الجنوبية، لدى الدول الناطقة بالإسبانية والبرتغالية. فوعيا منهما بالأبعاد وبالأهمية التي يكتسيها هذا العمل، فإن وكالة الجنوب ومعهد الدراسات الإسبانية البرتغالية يلتزمان من خلال هذه الإتفاقية بتسخير مجهوداتهما ووضع طاقاتهما البشرية وكفاءاتهما لأجل نشر ثقافتنا بالدول التي نتقاسم معها تاريخاً وثراثاً ثقافياً مشتركاً.
ستعمل هذه الشراكة بالخصوص على تقوية أواصر التعاون والتبادل الثقافي والعلمي مع الدول الناطقة بالإسبانية والبرتغالية، وتنظيم ندوات وحلقات ولقاءات علمية وطنية ودولية، وتشجيع الثقافة المغربية، الصحراوية منها على الخصوص، لدى الدول السالفة الذكر، وكذا ترجمة مراجع بيبليوغرافية ذات أهمية مشتركة، والوثائق المتعلقة بتاريخ وثقافة واقتصاد الأقاليم الجنوبية، إضافة إلى دعمو/ أو نشر الأعمال المنجزة بمعهد الدراسات الإسبانية البرتغالية أو خارجه، والتي لها علاقة بالثقافة والتاريخ الصحراويين.