يكتب القاص المصري هنا غنى اللحظة الباريسية بالزخم والوعود والحياة، وكيف تفتح باريس له ذراعيها، وتزعزع بمنطقها المترع بالحياة كل خططه السابقة بشأنها، فهي مدينة تتألق أبدا بحياة ووعود، بل بحيوات ثرية وجديدة.
الحيـاة الجديـدة
يكتب القاص المصري هنا غنى اللحظة الباريسية بالزخم والوعود والحياة، وكيف تفتح باريس له ذراعيها، وتزعزع بمنطقها المترع بالحياة كل خططه السابقة بشأنها، فهي مدينة تتألق أبدا بحياة ووعود، بل بحيوات ثرية وجديدة.
الحيـاة الجديـدة