بالفرح عندما نقفز ونرميها إلى أعلى.. بالحنين والشوق عندما نضمها إلى صدرنا ونعتبرها حبيبا وننام في انتعاش ودفء.
خلفت رواية الكاتبة المغربية "أخاديد الأسوار" احتفاءا متواصلا من طرف النقد المغربي والمغاربي، وهذه دراسة للناقد والروائي الليبي تساهم في إضاءة عوالمها الكتابية وخصائصها الأسلوبية والبنائية.
الحب لا يسجن لوحده
قراءة في رواية الزهرة رميج أخاديد الأسوار