"وجاء يوم أصابه الخبل. لم يأت المرض فجأة. كنت في مشاغلي لا أنتبه إليه. أمي قالت باكية: ـ والنبي كنت حاسة من وقت أنه موش هو اللى أعرفه. ـ ده عشان تحترم أسيادك بعد كده.
يتناول القاص والباحث المصري رواية الكاتب الكبير محمد البساطي التي نشرتها (الكلمة) قبل شهور، ويكشف عن كيفية تعبيرها عن حالة السجن والإحباط التي يعيشها الشعب المصري في هذا الزمن الردئ.
الأسوار حين تعلو داخلنا
لغة سهلة وأحزان وطن مسجون بأكمله!