احتفاء بالشعر في دمشق
في إطار فعاليات احتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية 2008. عرفت العاصمة السورية من 25 إلى 27 نوفمبر الماضي اتعقاد فعاليات ثقافية، أقامته مؤسسة العويس الثقافية. وشمل أمسيات شعرية وشهادات شخصية وتجارب في النشر وندوات نقدية. وتوزعت فعاليات الملتقى كما يلي: اليوم الأول الثلاثاء 25 نوفمبر الجلسة الأولى بعنوان المجلات الشعرية: انحسار أم تراجع؟ شارك فيها كل من رياض نجيب الريس وراسم المدهون. ثم أقيمت الأمسية الشعرية الأولى لكل من عماد أبو صالح من مصر، وإبراهيم الجرادي ومنذر مصري ورشا عمران من سوريا، وزياد العناني من الأردن، ومحمد حسن أحمد من الإمارات، وأحمد الملا من السعودية، وعلي جعفر العلاق من العراق. وفي اليوم الثاني الأربعاء 26 نوفمبر، بدأ النشاط بندوة نقدية عنوانها الشعر والتلقي لكل من د. جابر عصفور، فخري صالح، علي جعفر العلاق، خضر الآغا، تلتها الأمسية الشعرية الثانية، التي شارك فيها كل من إسكندر حبش من لبنان ومحمد مظلوم من العراق ومحمد فؤاد وبيان الصفدي حازم العظمة من سوريا وجيهان عمر من مصر ومحمد زايد الألمعي من السعودية ومحمد بنيس من المغرب. واختتم الملتقى الخميس 27 نوفمبر بمجموعة من الشهادات في التجربة الشعرية لكل من عادل محمود وحسين درويش وعابد إسماعيل وطه خليل وزياد عبدالله وزياد عبد الله ومحمد دريوس من سوريا، وزياد العناني من الأردن، وسيف الرحبي من عُمان. تلتها الأمسية الشعرية الثالثة للشعراء: راسم المدهون من فلسطين وشوقي عبد الأمير من العراق والطاهر رياض من فلسطين.
في إطار فعاليات احتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية 2008. عرفت العاصمة السورية من 25 إلى 27 نوفمبر الماضي اتعقاد فعاليات ثقافية، أقامته مؤسسة العويس الثقافية. وشمل أمسيات شعرية وشهادات شخصية وتجارب في النشر وندوات نقدية.
وتوزعت فعاليات الملتقى كما يلي:
اليوم الأول الثلاثاء 25 نوفمبر الجلسة الأولى بعنوان المجلات الشعرية: انحسار أم تراجع؟ شارك فيها كل من رياض نجيب الريس وراسم المدهون.
ثم أقيمت الأمسية الشعرية الأولى لكل من عماد أبو صالح من مصر، وإبراهيم الجرادي ومنذر مصري ورشا عمران من سوريا، وزياد العناني من الأردن، ومحمد حسن أحمد من الإمارات، وأحمد الملا من السعودية، وعلي جعفر العلاق من العراق.
وفي اليوم الثاني الأربعاء 26 نوفمبر، بدأ النشاط بندوة نقدية عنوانها الشعر والتلقي لكل من د. جابر عصفور، فخري صالح، علي جعفر العلاق، خضر الآغا، تلتها الأمسية الشعرية الثانية، التي شارك فيها كل من إسكندر حبش من لبنان ومحمد مظلوم من العراق ومحمد فؤاد وبيان الصفدي حازم العظمة من سوريا وجيهان عمر من مصر ومحمد زايد الألمعي من السعودية ومحمد بنيس من المغرب.
واختتم الملتقى الخميس 27 نوفمبر بمجموعة من الشهادات في التجربة الشعرية لكل من عادل محمود وحسين درويش وعابد إسماعيل وطه خليل وزياد عبدالله وزياد عبد الله ومحمد دريوس من سوريا، وزياد العناني من الأردن، وسيف الرحبي من عُمان.
تلتها الأمسية الشعرية الثالثة للشعراء: راسم المدهون من فلسطين وشوقي عبد الأمير من العراق والطاهر رياض من فلسطين.