تضامنا مع غزة: بيان اتحاد الكتاب التونسيين
باسم كتّاب تونس، تعلن الهيئة المديرة لاتحاد الكتاب التونسيين عن انشغالها العميق بما يحدث في قطاع غزّة من جرائم إبادة على مرأى من الإنسانية جمعاء وتندّد بقوة بالوحشية الصهيونية التي لم يسلم منها الأطفال والنساء والشيوخ، وتهيب بكل القوى الحرّة والفاعلة في الوطن العربي وفي أنحاء العالم بالوقوف في وجه هذا العدوان الهمجي على الشعب الفلسطيني الأعزل إلاّ من إصراره على حق الحياة. كما يعلن اتحاد الكتّاب التونسيين عن رفضه الصريح للحصار الظالم المضروب على أهلنا في غزّة الأبيّة الشجاعة ويعد كل أحرار العالم بالعمل جنبا إلى جنب مع المنظّمات الحقوقية العربية والعالمية على كسر هذا الحصار الرهيب الذي يندى له جبين الإنسانية، وإيقاف هذا العدوان الهمجي الجديد، والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني المظلوم في نضاله الشرعي حتى يقيم دولته الحرّة المستقلة وعاصمتها القدس... المجدُ للصامدين في غزّة وللمساندين لهم في أنحاء العالم. فلا بدّ لليل أن ينجلي ولا بدّ للقيد أن ينكسر.
باسم كتّاب تونس، تعلن الهيئة المديرة لاتحاد الكتاب التونسيين عن انشغالها العميق بما يحدث في قطاع غزّة من جرائم إبادة على مرأى من الإنسانية جمعاء وتندّد بقوة بالوحشية الصهيونية التي لم يسلم منها الأطفال والنساء والشيوخ، وتهيب بكل القوى الحرّة والفاعلة في الوطن العربي وفي أنحاء العالم بالوقوف في وجه هذا العدوان الهمجي على الشعب الفلسطيني الأعزل إلاّ من إصراره على حق الحياة.
كما يعلن اتحاد الكتّاب التونسيين عن رفضه الصريح للحصار الظالم المضروب على أهلنا في غزّة الأبيّة الشجاعة ويعد كل أحرار العالم بالعمل جنبا إلى جنب مع المنظّمات الحقوقية العربية والعالمية على كسر هذا الحصار الرهيب الذي يندى له جبين الإنسانية، وإيقاف هذا العدوان الهمجي الجديد، والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني المظلوم في نضاله الشرعي حتى يقيم دولته الحرّة المستقلة وعاصمتها القدس...
المجدُ للصامدين في غزّة وللمساندين لهم في أنحاء العالم.
فلا بدّ لليل أن ينجلي ولا بدّ للقيد أن ينكسر.