تتناول هذه المسرحية بأسلوب أقرب ما يكون إلى أسلوب المسرح التعبيري الذي يتطلب مهارات لتجسيدها على الخشبة الحرب من وجهات نظر البالغين والطفلة التي لم تبلغ بعد سن المدرسة بصورة يتجاور فيها الوجع اليومي مع تجليات لعنة النفط العراقي.
اليوم ستنتهي الحرب
مسرحية من فصل واحد