1 ـ حوار الحضارات و/أو الأديان، بديلا عن صراعاتها المتوهمة أو المصطنعة في حقيقتها. جواب الشعوب العربية المستضعفة، ومثقفيها العضويين على ذلك يكمن باختصار في الآتي: غير أن واقع الحال ليس كذلك للأسف: أخطر نتائج كل ذلك وغيره على مستوى الشخصية الوطنية المغربية. 1 ـ وضعية الأمية الالفبائية المستمرة لدى نصف المواطنين والمواطنات. 2 ـ أوراش إصلاح المنظومة التعليمية والتكوينية بمختلف أسلاكها وأنواعها وكذلك الإعلام العمومي والخاص. 3 ـ إصلاح الإدارة العمومية خاصة منها الترابية والقضاء والسجون والشباب... 4 ـ قضايا الأسرة والأم والطفل... وتخليق الحياة العامة. 5 ـ الدبلوماسية الشعبية وحماية الوحدة الترابية للوطن. 6 ـ المسألة اللغوية وقضايا إصلاح الحقل الديني والأخلاقي للمجتمع. لأجل ذلك وغيره، يوصي المؤتمر قياداته المحلية الوطنية بالعمل على:
ليست هذه دراسة في الوضع الثقافي المغربي، وإن أحاطت بالكثير من جوانبه، ولكنها وثيقة تكشف عن مدى عمق الحوار الذي دار في مؤتمر اتحاد كتاب المغرب وخصوبة دلالاته، وصولا إلى البيان الختامي عبر جدل المشروع في القسم الأول، والإنجاز في القسم الثاني.
البيان الثقافي .. جدل المشروع والإنجاز