تحتاج هذه القصيدة السودانية المركبة التي يمتزج فيها الواقعي بالصوفي، والجسدي بالسياسي إلى أكثر من قراءة كي يدلف القارئ إلى عوالمها الخصوصية، ورؤاها التحتية، ويتأمل بنيتها التي يمتزج فيها الملحمي بالدرامي وهي تدير حوارها الخصب مع الواقع العربي وتكشف عوراته.
جَنَّةُ العُمْيَان
(سَمَاوَاتُ الجِّذْرِ الْمَجْهُولَة)