يطرح الشاعر العراقي، المغترب والساكن في وجع الأشياء، يطرح في هذه القصيدة الذاكرة في وجه المنفى والنسيان، ويدير فيها حوارا تناصيا خلاقا مع مسيح بدر شاكر السياب بعد الصلب، كي تطلع من رماذ هذا الحوار العنقاء الجديدة.
متاهاتُ العاشقِ في نصٍ مفتوح
(الرُّوحُ ومَتاهاتُها)