ستظل توابع العدوان البربري الصهيوني على غزة تتفاعل في النفس العربية والوجدان العربي، هنا يكتب لنا الشاعر الفلسطيني المرموق بعض تجليات تلك التوابع وملامح العجز العربي الذي ظل مشدوها صامتا أمام البربرية الصهيونية وهي تجرب كافة أنواع القتل والإجرام، لكنه يفتح كوة للأمل في تجدد نفس المقاومة وقدرة الذات على استشراف تفاصيل أخرى للمستقبل.
لنهتف للوردة
سلاماً أيتها الحمراء كلون الدم الفلسطيني