ما ننساك يا اللي قلبي راح معاك
علاش عطيتي العهد
جيت لقيت غيري سبقني ودّاك
منذ العنوان الذي تبرز عتبة النص الأولى فيه التناقض والمفارقة، وعبر الضربات السردية ذات الإيقاع السريع، تتخلق تلك العلاقة العابرة الحبلى بالوعود الغامضة والتوتر، وسط صخب مدينة لا تلوى على شيء، ولا تلقى في وجه بنيها بغير اللعنات.
شرق الغروب