التحية وليست أي تحية وداع لراحل ولكن إلى لقاء. تحية هي بنت صداقة عمر خلفت في النفس الكثير، صداقة بدأت وكان الشاعر المغربي لايزال طالبا، إذ ناداه الأستاذ ليفتح أمامه آفاقا من المعرفة امتدت بامتداد العمر وشغف البحث المستمر عن الجديد والأصيل، لذلك فهي تحية وإضاءة.
التّحية لعَبْدالكبير الخَطيبي