«إني طلبت الكلمة لأقدم شهادة عن دفتر الذاكرة. الذاكرة التي تربطني بالجديدة. دفتر. كتاب... الذاكرة». «الفصل الثاني من هذه الذاكرة». |
يقدم الناقد المغربي قراءة للخطيبي من خلال الإبحار في آخر كتبه (الكاتب وظله) تعتمد منهجه البالغ التفرد في قراءة ما دعاه الخطيبي بدفتر الذاكرة.. ذاكرة موشومة بكل ما جرى للمغرب وما جرى له في آن أي بالكاتب وظله المعرفي البالغ الخصوبة والتعقيد.
كيف يرصد الخطيبي «ظله» في آخر كتبه