يكشف الكاتب المغربي هنا عن طرح الراحل الكبير نفسه بقوة منذ نصوصه الأولى في ساحة الثقافة المغربية والإنسانية الأوسع، كأحد الكتاب المفكرين المهمومين بهموم إنسانية واجتماعية تتجاوز البعد المغربي، من خلال غوصها العميق فيه.
عبد الكبير الخطيبي
من «الذاكرة الموشومة» إلى «الجسد الشرقي»