ـ يا حضني البارد، كعجيزة صياد أسماك.
يثري التكثيف في قصة الكاتب المغربي كتابة ذات مؤرقة وموجوعة مما يحد من إمكانياتها ويسجنها. وتصير لغة المجاز ليست مجرد كشف عن أحوال تلك الذات، بل حدثا تعيشه ويتشكل عبره عالمها
أبواب الخفاء
يثري التكثيف في قصة الكاتب المغربي كتابة ذات مؤرقة وموجوعة مما يحد من إمكانياتها ويسجنها. وتصير لغة المجاز ليست مجرد كشف عن أحوال تلك الذات، بل حدثا تعيشه ويتشكل عبره عالمها
أبواب الخفاء