"الدبلوماسية تاريخها مؤسساتها أنواعها قوانينها"
زينب خليل عودة
صدر مؤخرًا عن دار الشيماء للنشر والتوزيع كتاب جديد بعنوان 'الدبلوماسية تاريخها مؤسساتها أنواعها قوانينها' للدكتور سعيد أبو عباه، رئيس مجلس إدارة جمعية أصدقاء وخريجي جامعات ومعاهد رابطة الدول المستقلة في فلسطين. ويشمل الكتاب الذي جاء من القطع المتوسط وفي 193 صفحة، على مقدمة وسبعة فصول، تناول الفصل الأول مدلول كلمة الدبلوماسية وتعريف الدبلوماسية والدبلوماسي، فيما تناول الفصل الثاني العلاقات الدبلوماسية في العصور البدائية وفي الحضارات ما قبل الإغريق وفي الحضارة الإغريقية وفي الحضارة الرومانية وفي العصور الوسطى وفي العصور الحديثة والدبلوماسية المعاصرة. ويركز الفصل الثالث على صور وأنماط الدبلوماسية ودبلوماسية القرن الواحد والعشرين، وتطرق الفصل الرابع إلى أجهزة الدولة المركزية المختصة في العلاقات الدبلوماسية، وتناول الكتاب في فصله الخامس معايير اختيار الممثلين الدبلوماسيين وتعينيهم، في حين تناول الفصل السادس المعاهد الدبلوماسية والتدريب الدبلوماسي، أما الفصل السابع فحمل عنوان اللغة الدبلوماسية. واختتم د. أبو عباه كتابه بالملاحق التي اشتملت على اتفاقية فينا للعلاقات الدبلوماسية ـ 1961وقانون السلك الدبلوماسي الفلسطيني رقم (13) ـ 2005 وقرار مجلس الوزراء الفلسطيني رقم (374) ـ 2005 باللائحة التنفيذية لقانون السلك الدبلوماسي الفلسطيني رقم (13) لسنة 2005 تناول الحملات الإعلانية. ومن الجدير بالذكر أن للدكتور سعيد أبو عباه العديد من المقالات المنشورة في العمل الدبلوماسي، كما شارك في العديد من المؤتمرات العلمية.
صدر مؤخرًا عن دار الشيماء للنشر والتوزيع كتاب جديد بعنوان 'الدبلوماسية تاريخها مؤسساتها أنواعها قوانينها' للدكتور سعيد أبو عباه، رئيس مجلس إدارة جمعية أصدقاء وخريجي جامعات ومعاهد رابطة الدول المستقلة في فلسطين.
ويشمل الكتاب الذي جاء من القطع المتوسط وفي 193 صفحة، على مقدمة وسبعة فصول، تناول الفصل الأول مدلول كلمة الدبلوماسية وتعريف الدبلوماسية والدبلوماسي، فيما تناول الفصل الثاني العلاقات الدبلوماسية في العصور البدائية وفي الحضارات ما قبل الإغريق وفي الحضارة الإغريقية وفي الحضارة الرومانية وفي العصور الوسطى وفي العصور الحديثة والدبلوماسية المعاصرة.
ويركز الفصل الثالث على صور وأنماط الدبلوماسية ودبلوماسية القرن الواحد والعشرين، وتطرق الفصل الرابع إلى أجهزة الدولة المركزية المختصة في العلاقات الدبلوماسية، وتناول الكتاب في فصله الخامس معايير اختيار الممثلين الدبلوماسيين وتعينيهم، في حين تناول الفصل السادس المعاهد الدبلوماسية والتدريب الدبلوماسي، أما الفصل السابع فحمل عنوان اللغة الدبلوماسية.
واختتم د. أبو عباه كتابه بالملاحق التي اشتملت على اتفاقية فينا للعلاقات الدبلوماسية ـ 1961وقانون السلك الدبلوماسي الفلسطيني رقم (13) ـ 2005 وقرار مجلس الوزراء الفلسطيني رقم (374) ـ 2005 باللائحة التنفيذية لقانون السلك الدبلوماسي الفلسطيني رقم (13) لسنة 2005 تناول الحملات الإعلانية.
ومن الجدير بالذكر أن للدكتور سعيد أبو عباه العديد من المقالات المنشورة في العمل الدبلوماسي، كما شارك في العديد من المؤتمرات العلمية.