يتناول الناقد العراقي المرموق هنا مسألة التفاعل بين السرد والاعتراف، باعتبارها مدخلا لتعريف الهوية الملتبسة وإعادة تمحيص مكوناتها، من خلال مجموع من النصوص السردية المتنوعة، بصورة تكشف عن أن هذا النوع من السرد هو سرد الأقليات والشخصيات المهمشة والمقتلعة والتابعة.
السرد والاعتراف وإعادة تعريف الهوية