شرقىَّ اللوزِ،
وكانت تفاحا أحمرَ
ومواكبَ برقوقٍ،
وهديرا يتَّبعُ خطاهُ هديرْ
في رحلة قداس صوب العشق المنتهى، يقدم الشاعر المصري أنشودة حزينة، أم لعلها ترنيمة درامية شعرية، حول تلك الأحاسيس القصية التي ما تنفك الكشف عن شعرية مكتنزة بوشائج وترانيم أقصى صفاء السريرة.
السيدة الملكية والولد القروي