يقدم "الأحداث الأليمة في حياة أبو حليمة" في افتتاح فعاليات القدس
بعد النجاح الكبير الذي حققه العرض الافتتاحي لمهرجان طرطوس للمسرح وافتتاح فعاليات القدس عاصمة الثقافة العربية في سوريا مسرح الرواة المقدسي يقدم (الأحداث الأليمة في حياة أبو حليمة) الأحد والاثنين 19+20\7\2009. على الساعة السابعة والنصف مساء، على خشبة الحكواتي. الأحداث الأليمة في حياة أبو حليمة: (من خلال عرض يخطف الأنفاس يقدّم أبو حليمة)، الشخصية الرئيسية في هذه المونودراما المسرحية ـ قصته التي تتقاطع مع آلاف القصص الفلسطينية منذ نكبة عام 1984 وحتى هذه اللحظة. من قصة (ما يكون) رائعة الشاعر طه محمد علي، يقدم الفنان إسماعيل الدباغ مع طاقم العمل عرضاً أخاذاً. وفي أداء مسرحي مبهر نرى طفولة (أبو حليمة) في أحد مخيمات اللجوء وهو يحلم بامتلاك حذاء ويحلّق في طفولة شفافة تعيد المشاهد إلى طفولته.. ونراه في عودته الناقصة من المنفى يبحث عن فلسطين في فلسطين ولا يجدها! مدارس ومدرسون قساة وأزقة وطرقات وأمطار وأحذية وجيوش وأحلام وهزائم وأوسمة وبائعات خضار بباب العمود، القدس ويافا وواقع محتل وشباب ضائع وحشاشون ومؤسسة Crazy Peace.. هؤلاء جميعاً نلتقيهم مع (أبو حليمة)، ذلك الطفل الكبير الذي ما زال يبحث عن حذاء طفولته ويواصل الاحتجاج...
بعد النجاح الكبير الذي حققه العرض الافتتاحي لمهرجان طرطوس للمسرح وافتتاح فعاليات القدس عاصمة الثقافة العربية في سوريا مسرح الرواة المقدسي يقدم (الأحداث الأليمة في حياة أبو حليمة) الأحد والاثنين 19+20\7\2009. على الساعة السابعة والنصف مساء، على خشبة الحكواتي.
الأحداث الأليمة في حياة أبو حليمة: (من خلال عرض يخطف الأنفاس يقدّم أبو حليمة)، الشخصية الرئيسية في هذه المونودراما المسرحية ـ قصته التي تتقاطع مع آلاف القصص الفلسطينية منذ نكبة عام 1984 وحتى هذه اللحظة. من قصة (ما يكون) رائعة الشاعر طه محمد علي، يقدم الفنان إسماعيل الدباغ مع طاقم العمل عرضاً أخاذاً. وفي أداء مسرحي مبهر نرى طفولة (أبو حليمة) في أحد مخيمات اللجوء وهو يحلم بامتلاك حذاء ويحلّق في طفولة شفافة تعيد المشاهد إلى طفولته.. ونراه في عودته الناقصة من المنفى يبحث عن فلسطين في فلسطين ولا يجدها! مدارس ومدرسون قساة وأزقة وطرقات وأمطار وأحذية وجيوش وأحلام وهزائم وأوسمة وبائعات خضار بباب العمود، القدس ويافا وواقع محتل وشباب ضائع وحشاشون ومؤسسة Crazy Peace.. هؤلاء جميعاً نلتقيهم مع (أبو حليمة)، ذلك الطفل الكبير الذي ما زال يبحث عن حذاء طفولته ويواصل الاحتجاج...