فيلم "مدرستان من نابلس" يفوز بجائزة الجمعية الملكية البريطانية
فاز الفيلم الوثائقي (مدرستان من نابلس) بجائزة الجمعية الملكية البريطانية، ضمن فئة الأفلام التعليمية الخاصة بالكبار. يعتبر الفيلم بمثابة رصد ثقافي لأحوال مدرستين من مدينة نابلس في الضفة الغربية، ومتابعة ليومياتهما، وتتناول هذه القصص أحوال الطلاب في ظل ظروف استثنائية يواصلون تحديها من أجل مواصلة التعليم تحت الاحتلال باعتباره أداة للمقاومة وممارسة الحياة. ويقول الأستاذ داعس ابو كشك (مدير مدرسة الملك طلال الثانوية) إن وزارة التربية والتعليم قد رشحت هاتين المدرستين لتصوير الفيلم الوثائقي عن التعليم في فلسطين، والفيلم يتكون من جزأين تم عرضه على عدة حلقات من خلال فضائية الجزيرة الانجليزية، وأثار الفيلم إعجابا لدى المشاهدين حول قدرة الشعب الفلسطيني على مواجهة التحديات والاهتمام بالتعليم كوسيلة رئيسية لنيل حقوقه. ويركز الفيلم على دور الإدارة المدرسية في تهيئة الأجواء للعملية التعليمية، وتوفير مناخ مدرسي ملائم، ويظهر الفيلم طريقة التدريس ومحاولات المعلمين والمعلمات تأمين تعليم مشرف لتلاميذهم في الوقت الذي تسيطر فيه قوات الاحتلال على المكان وتكاد حوادث الصدامات لا تتوقف. والفيلم من إخراج توم ايفنس وإنتاج انجريد فلاك وهما من مؤسسة فلاش باك التلفزيونية وقد أشرفت الجزيرة الانجليزية على عملية الإنتاج. بحسب (جريدة الراية القطرية). الجدير بالذكر أن جائزة الجمعية الملكية جائزة تعطى في فئات إعلامية مختلفة منها صناعة البرامج التلفزيونية والبرامج الوثائقية الرياضية وصحافة التلفزيونية، إضافة إلى مجال التعليم والتصميم والتقنية الفنية وهي أيضا تمنح أحد جوائزها لطلاب الصحافة.
فاز الفيلم الوثائقي (مدرستان من نابلس) بجائزة الجمعية الملكية البريطانية، ضمن فئة الأفلام التعليمية الخاصة بالكبار.
يعتبر الفيلم بمثابة رصد ثقافي لأحوال مدرستين من مدينة نابلس في الضفة الغربية، ومتابعة ليومياتهما، وتتناول هذه القصص أحوال الطلاب في ظل ظروف استثنائية يواصلون تحديها من أجل مواصلة التعليم تحت الاحتلال باعتباره أداة للمقاومة وممارسة الحياة.
ويقول الأستاذ داعس ابو كشك (مدير مدرسة الملك طلال الثانوية) إن وزارة التربية والتعليم قد رشحت هاتين المدرستين لتصوير الفيلم الوثائقي عن التعليم في فلسطين، والفيلم يتكون من جزأين تم عرضه على عدة حلقات من خلال فضائية الجزيرة الانجليزية، وأثار الفيلم إعجابا لدى المشاهدين حول قدرة الشعب الفلسطيني على مواجهة التحديات والاهتمام بالتعليم كوسيلة رئيسية لنيل حقوقه.
ويركز الفيلم على دور الإدارة المدرسية في تهيئة الأجواء للعملية التعليمية، وتوفير مناخ مدرسي ملائم، ويظهر الفيلم طريقة التدريس ومحاولات المعلمين والمعلمات تأمين تعليم مشرف لتلاميذهم في الوقت الذي تسيطر فيه قوات الاحتلال على المكان وتكاد حوادث الصدامات لا تتوقف.
والفيلم من إخراج توم ايفنس وإنتاج انجريد فلاك وهما من مؤسسة فلاش باك التلفزيونية وقد أشرفت الجزيرة الانجليزية على عملية الإنتاج. بحسب (جريدة الراية القطرية).
الجدير بالذكر أن جائزة الجمعية الملكية جائزة تعطى في فئات إعلامية مختلفة منها صناعة البرامج التلفزيونية والبرامج الوثائقية الرياضية وصحافة التلفزيونية، إضافة إلى مجال التعليم والتصميم والتقنية الفنية وهي أيضا تمنح أحد جوائزها لطلاب الصحافة.