صدور كتاب "محمود درويش مقالات وحوارات 1961 ـ 1970"
صدر حديثاً عن دار الهدى ـ كريم في بلدة كفر قرع داخل أراضي 1948، كتاب (محمود درويش ـ مقالات وحوارات 1961 ـ 1970)، جمعه وقدم له الدكتور محمد خليل من بلدة طرعان. يقع الكتاب في 273 صفحة من القطع الكبير، ويضم خمسة وثلاثين مقالا وحوارا، يقول خليل إن بعضها قد لا يكون معروفا لبعض القراء، وإن درويش كان نشرها مع بدئه في انطلاقته الشعرية في عدد من المجلات قبل هجرته قسرا من الوطن عام 1970. وتبرز بين هذه المقالات مقالة درويش المشهورة (أنقذونا من هذا الحب القاسي)، التي طالب فيها درويش النقاد العرب في الخارج، بالتعامل مع ما أنتجه شعراؤنا وكتابنا في تلك الفترة، بموضوعية ودون مشاعر من الحب القاسي، أي ذاك الحب الذي يعمل وفق القول الشعري المعروف (وعين الرضا عن كل عيب كليلة). كما يشمل الكتاب إضافة إلى اثنين وثلاثين مقالة كتبها درويش في الفترة المشار إليها في عنوان الكتاب، ثلاثة حوارات صحفية أجراها أصحابها، وبينهم الكاتب اللبناني محمود دكروب مع درويش، ونشروها في مجلات (الجديد) الحيفاوية، وفي مجلتي (الآداب) و (لطريق) اللبنانيتين. ويقول عن هذه الحوارات إنه ارتأى ضمها إلى مجموعة المقالات، للعلاقة ذاتها التي تجمعها معها وتربطها بها، وبالأخص لما فيها من تجانس يتوافق مع سائر المقالات التي يضمها الكتاب. وعن تقديم صاحب الكتاب يقول، إنه ارتأى أن يسير في كتابه على نهج الأستاذ يوسف بكار وهدي خطاه، في مؤلفه الموسوم (حوارات إحسان عباس)، ويهديه إلى روح فقيد أسرته الغالي (عنان ياسر خليل 1989 ـ 2009). ويعد هذا الكتاب العاشر لصاحبه. كتبه السابقة دارت حول النقد الأدبي والتاريخ لبدته طرعان والكتابة للأطفال.
صدر حديثاً عن دار الهدى ـ كريم في بلدة كفر قرع داخل أراضي 1948، كتاب (محمود درويش ـ مقالات وحوارات 1961 ـ 1970)، جمعه وقدم له الدكتور محمد خليل من بلدة طرعان.
يقع الكتاب في 273 صفحة من القطع الكبير، ويضم خمسة وثلاثين مقالا وحوارا، يقول خليل إن بعضها قد لا يكون معروفا لبعض القراء، وإن درويش كان نشرها مع بدئه في انطلاقته الشعرية في عدد من المجلات قبل هجرته قسرا من الوطن عام 1970.
وتبرز بين هذه المقالات مقالة درويش المشهورة (أنقذونا من هذا الحب القاسي)، التي طالب فيها درويش النقاد العرب في الخارج، بالتعامل مع ما أنتجه شعراؤنا وكتابنا في تلك الفترة، بموضوعية ودون مشاعر من الحب القاسي، أي ذاك الحب الذي يعمل وفق القول الشعري المعروف (وعين الرضا عن كل عيب كليلة).
كما يشمل الكتاب إضافة إلى اثنين وثلاثين مقالة كتبها درويش في الفترة المشار إليها في عنوان الكتاب، ثلاثة حوارات صحفية أجراها أصحابها، وبينهم الكاتب اللبناني محمود دكروب مع درويش، ونشروها في مجلات (الجديد) الحيفاوية، وفي مجلتي (الآداب) و (لطريق) اللبنانيتين.
ويقول عن هذه الحوارات إنه ارتأى ضمها إلى مجموعة المقالات، للعلاقة ذاتها التي تجمعها معها وتربطها بها، وبالأخص لما فيها من تجانس يتوافق مع سائر المقالات التي يضمها الكتاب.
وعن تقديم صاحب الكتاب يقول، إنه ارتأى أن يسير في كتابه على نهج الأستاذ يوسف بكار وهدي خطاه، في مؤلفه الموسوم (حوارات إحسان عباس)، ويهديه إلى روح فقيد أسرته الغالي (عنان ياسر خليل 1989 ـ 2009).
ويعد هذا الكتاب العاشر لصاحبه. كتبه السابقة دارت حول النقد الأدبي والتاريخ لبدته طرعان والكتابة للأطفال.