ورقة الملتقى
نادي الهامش القصصي مجلة الثقافة الجنوبية ورقة الملتقى المشترك في التجربة السردية العربية المعاصرة و سؤال الهامش يطمح ملتقى السرد العربي بجنوب المغرب إلى طرح الأسئلة، و استدعاء كل عناصر التواصل الممكنة، بحثا عن المشترك في تجربة جيل جديد يُبحر نحو آفاق المغايرة الفسيحة. كما يتغيى الملتقى التركيز على "الهامش "في هذه التجارب من خلال تسليط الضوء على تجارب رائدة، من جغرافيات منسية مختلفة، لم يلتفت إليها النقد و لا الإعلام رغم قوتها و حضورها.. من جهة أخرى ، سيحاول الملتقى التركيز على نصوص وتجارب تناولت جغرافيات منسية ،على طريقتها ،للبحث عن الجمال الكامن فيها،حيث تُفسح الخصوصية طريقها دون عناء .. فهل استطاعت التجربة السردية الجديدة بالعالم العربي، نقل نبض واقع الهامش ، لغة ورؤية وجغرافية على طريقتها؟ خصوصا بعد تفكك وغياب الأسئلة الكبرى؟وسيادة قيم الشك؟ما تقنيات اشتغال السرد المعاصر؟ ما موقع الذات والموضوع فيه؟ وما هي الأسئلة التي تلح على الكاتب الجديد الذي يعيش في الهامش أو يكتب عنه؟و إلى أي حد استطاع النقد أن يلامس خصوصية هذه الكتابة؟ هل ثمة سياقات فلسفية أ و تاريخية أو جغرافية منعت تداول بعض التجارب وحكمت عليها بالموت ؟ هل كرست بعض الأقلام نمطا واحدا للتلقي بفضل السلطة الرمزية تاركة أقلام الهامش تصارع؟ هل من دور لوسائل الاتصال الحديث في كسر هذه الهيمنة؟ هي أسئلة نريد التورط فيها بمزيد من الإصرار، ولا نبحث عن أجوبة جاهزة،لأن الجواب النهائي بداية لتفكك جديد.
يطمح ملتقى السرد العربي بجنوب المغرب إلى طرح الأسئلة، و استدعاء كل عناصر التواصل الممكنة، بحثا عن المشترك في تجربة جيل جديد يُبحر نحو آفاق المغايرة الفسيحة. كما يتغيى الملتقى التركيز على "الهامش "في هذه التجارب من خلال تسليط الضوء على تجارب رائدة، من جغرافيات منسية مختلفة، لم يلتفت إليها النقد و لا الإعلام رغم قوتها و حضورها..
من جهة أخرى ، سيحاول الملتقى التركيز على نصوص وتجارب تناولت جغرافيات منسية ،على طريقتها ،للبحث عن الجمال الكامن فيها،حيث تُفسح الخصوصية طريقها دون عناء ..
فهل استطاعت التجربة السردية الجديدة بالعالم العربي، نقل نبض واقع الهامش ، لغة ورؤية وجغرافية على طريقتها؟ خصوصا بعد تفكك وغياب الأسئلة الكبرى؟وسيادة قيم الشك؟ما تقنيات اشتغال السرد المعاصر؟ ما موقع الذات والموضوع فيه؟ وما هي الأسئلة التي تلح على الكاتب الجديد الذي يعيش في الهامش أو يكتب عنه؟و إلى أي حد استطاع النقد أن يلامس خصوصية هذه الكتابة؟ هل ثمة سياقات فلسفية أ و تاريخية أو جغرافية منعت تداول بعض التجارب وحكمت عليها بالموت ؟ هل كرست بعض الأقلام نمطا واحدا للتلقي بفضل السلطة الرمزية تاركة أقلام الهامش تصارع؟ هل من دور لوسائل الاتصال الحديث في كسر هذه الهيمنة؟
هي أسئلة نريد التورط فيها بمزيد من الإصرار، ولا نبحث عن أجوبة جاهزة،لأن الجواب النهائي بداية لتفكك جديد.