جماليات الكتابة بالنسق الثلاثي
عن منشورات اتحاد كتاب المغرب ـ فرع مراكش ـ صدر للشاعر والباحث أحمد بلحاج آية وارهام كتاب (جماليات الكتابة بالنسق الثلاثي) في طبعته الأولى يونيو 2009، عن المطبعة والوراقة الوطنية بمراكش، في 135 صفحة من الحجم الكبير. وقد طرز لوحة الغلاف الفنان التشكيلي المصري محمد طوسون..والكتاب مقاربة منفتحة لشعر الشاعرة المغربية مليكة العاصمي، خصه الناقد والمترجم عبد الجليل بن محمد الأزدي بمقدمة مستفيضة تؤطر سياق وصياغة الكتاب، وهو مهرجان مراكش الشعري، احتفاء باليوم العالمي للشعر،ـ دورة يوسف بن علي الصنهاجي ـ، استضافته خزانة ابن يوسف التاريخية أيام 21 ـ 22 ـ 23 مارس 2006. يقول د. عبد الجليل الأزدي، (... تبدأ قراءة الشاعر للشاعرة من بنية نصوصها الشعرية، وتنعطف نحو بنية رؤيتها الاجتماعية داخل بنية النص الشعري، وتنتهي إلى إضاءة بنية الأنساق الفكرية بمهيمنتها الثلاثية ووعيها بالمعنى الكوني، وبولادة المختلف، وبتأثيثها لفضاء الاختلاف والإخلاف الذي تتربع فيه شعرية قصائدها...). ص 16. ويضيف الناقد في المقدمة ذاتها (.. ويرفل التأمل ضمن لغة أحمد بلحاج آية وارهام بمعاني حضور القارىء le lisant، القريء في المتن الشعري، وتصير القراءة إلى ما يتاخم اللقاء الشبقي بالشعر ومكابدة تجاربه الأولية، والتلذذ بمتعه ونكهة موضوعاته، وفي ملاقي القراءة والتأمل والشبق، يحضر المنزع الصوفي دون أن تغيب القواعد المنهجية، أو تنهزم المقاييس العلمية، ويستعلن النقد شبيها بالحب ونظيرا له...) ص 18.
عن منشورات اتحاد كتاب المغرب ـ فرع مراكش ـ صدر للشاعر والباحث أحمد بلحاج آية وارهام كتاب (جماليات الكتابة بالنسق الثلاثي) في طبعته الأولى يونيو 2009، عن المطبعة والوراقة الوطنية بمراكش، في 135 صفحة من الحجم الكبير. وقد طرز لوحة الغلاف الفنان التشكيلي المصري محمد طوسون..والكتاب مقاربة منفتحة لشعر الشاعرة المغربية مليكة العاصمي، خصه الناقد والمترجم عبد الجليل بن محمد الأزدي بمقدمة مستفيضة تؤطر سياق وصياغة الكتاب، وهو مهرجان مراكش الشعري، احتفاء باليوم العالمي للشعر،ـ دورة يوسف بن علي الصنهاجي ـ، استضافته خزانة ابن يوسف التاريخية أيام 21 ـ 22 ـ 23 مارس 2006.
يقول د. عبد الجليل الأزدي، (... تبدأ قراءة الشاعر للشاعرة من بنية نصوصها الشعرية، وتنعطف نحو بنية رؤيتها الاجتماعية داخل بنية النص الشعري، وتنتهي إلى إضاءة بنية الأنساق الفكرية بمهيمنتها الثلاثية ووعيها بالمعنى الكوني، وبولادة المختلف، وبتأثيثها لفضاء الاختلاف والإخلاف الذي تتربع فيه شعرية قصائدها...). ص 16.
ويضيف الناقد في المقدمة ذاتها (.. ويرفل التأمل ضمن لغة أحمد بلحاج آية وارهام بمعاني حضور القارىء le lisant، القريء في المتن الشعري، وتصير القراءة إلى ما يتاخم اللقاء الشبقي بالشعر ومكابدة تجاربه الأولية، والتلذذ بمتعه ونكهة موضوعاته، وفي ملاقي القراءة والتأمل والشبق، يحضر المنزع الصوفي دون أن تغيب القواعد المنهجية، أو تنهزم المقاييس العلمية، ويستعلن النقد شبيها بالحب ونظيرا له...) ص 18.