ويتسال محمدانى عن الحل؟ ويقول ان ثمة خيارين: (2) ـ اختيار الحل فى السياق الافريقى حيث ليس ثمة سبيل الى التفريق بين الضحية والمعتدى. 2 ـ شروح على المتون:
ـ ما ينسج حول التضامن مع عصاة الايرانيين
لم ينطق اوباما بحرف اثناء مجزرة غزة الا ان ادارته اعلنت بلا خفاء ان خطوط مد السلاح لاسرائيل ستبقى مفتوحة لتوفير الامدادات لذبح الفلسطينين، وبقى يتعامل مع الدكتاتوريات ـ وساركوزى بدوره يسير فى جنازة رئيس الجابون الذى حكم بلده بالحديد والنار اكثر من 40 عاما. ويدين كلاهما حكومة ايران، ويغازلان بل يدعمان عصاة الايرانيين خفية، ويأويان العملاء بملايين الدولارات.
ـــــــــــــــــــــــــ
(1) ـ أنظر (ي) www.savedarfur.org.usa
تكشف الباحثة السودانية هنا عن الجدل المضمر بين هوان هزيمة مشروع المحافظين الجدد الشرير في العراق، ومحاولتهم استخدام دارفور لاحتلال الموقع الأخلاقي.الأعلى بعدما مرغت تجربتي العراق وأفغانستان سمعتهم في الوحل.
كيف احتمى المحافظون الجدد بدافور من هوان هزيمة العراق!