تسعى هذه الدراسة في الفعاليات القرائية الشعرية الأسلوبية للباحث الجزائري إلى الإجهاز على سوء الفهم الشائع بين البنيويين العرب بين مصطلحي رؤيا الجوهر، ورؤية العالم، وخاصة فيما يتعلق بنقد الشعر، وتكشف عن الفرق بينهما من خلال دراستها التطبيقية لقصيدتين للسياب وماهر عياد.
رؤيا الجوهر لا رؤية العالم
دراسة في الفاعليات: القرائية/ الشعرية/ الاسلوبية