"أَشُدُّكَ نَحْوَ قِرَاحِ الرَّاحِ "بِصَفَحِاتِ شَغَفٍ
اِشْرَبْ
يَتَشَاعَلُ فَحْمُ الْوَرْدَةِ مِنْ رِيقِ الْقُبْلَةِ"
وَتَوَهَانِ قِنْدِيلِي
أَقْرَأُ كِتَابَهَا الْجَسَدَ
بِأُمِّيَّةِ ارْتِبَاكِي".
تقارب الشاعرة الأردنية في هذا المقال، جزءا من عوالم الشّاعر الفلسطيني محمّد حلمي الرّيشة. في قراءة لأشعاره تتأمل قدرته على صناعة تفاعل خاص للنصّ الشّعري، بتكثيف بليغ وقدرة على إخصاب اللغة والصور.
ينقشُ في الأمواج ويحلّقُ مع سربِ حمامٍ بارد