عدد جديد من أقلام جديدة
صدر العدد الثلاثون من مجلة (أقلام جديدة)، في باب (إبداعات) نقرأ لكل من: آية عيسى الشخرة وقدمت (ليتني كنت الكاتبة لتلك القصة)، وأسامة غاوجي الذي كتب (سيد البواب)، وأمل محمد الشافعي شاركت بـ (انتفاضة الحجر)، وجلال برجس التي قدم (أسرجوا خيل التمني)، وجميل أبو صبيح الذي أهدى (أسماك شاردة)، وحسين نشوان كتب (كلمة ضريرة تدب في العماء)، فيما كتبت ربى حجازي (رمادي)، أما طلال غرايبة فشارك في (أنا وأنت مع القمر)، فيما كتب عبد الهادي السلاق (لن يغفر التاريخ)، وقدم محمود الحاج (نقش بالطبشور على جدار القلب)، أما مريم الشريف فكان لها (شارع ونهر وبيت)، وكتبت هند محمود يحيى (شريدة). وحفل باب القصة بمشاركات: آية الحلبي (تجربة يوم)، وأحمد ناجح الشاعر (أسرار المحيط)، أماني محمد بني خلف (ذاك اليوم البارد)، وحليمة عبد المعطي الدرباشي (قراءة لمكان ما)، وحنان بيروتي (أحلام مؤجلة)، وسونا بدير (قصص قصيرة)، وعامر الشقيري (قصص قصيرة جدا)، وعامر ملكاوي (طريق الموت والظلال)، ومريم محمود أبو السعود (عندما رحل والدي)، ومنيرة صالح (أُحييت التي لم تمت) وكتبت هدية حسين) ليس ثمة ما يقال)، وهمام يحيى (أبواب)، أما يحيى فضل سليم فكتب)عكس الاتجاه) ويحيى وليد استانبولي شارك بقصته (على أبوابكم). أما (تجارب واعدة) فقد كتبت فيها أسماء جاد الله قصيدة بعنوان (عابسات الدهر)، وشاركت سيما إيهاب الشلبي بقصيدة (فضاء آخر). المسرحيات الفائزة بمسابقات الجامعات الاردنية والمدارس قد وردت إلى المجلة كانت لعدي سليمان العميرين (ذات ليلة)، وهدى رياض الكفاوين مسرحية (زبيدة)، أما المقالات الفائزة فهي لـ فرح خميس اليوسف (وتستمر المسيرة)، وولاء يعقوب عرموش) زهرة المدائن). مكاشفات هذا العدد قُدمت بقلم د.خالد جبر، فيما حلّ شوقي بغدادي على المجلة في (شهادة مبدع)، بينما تناول باب الأدب العالمي ترجمات لأسامة المجالي (نجيب فاضل) وسعدي يوسف في (سيدة المشرب الفتاكة) رجاء ياسر مهاني (الجورب). احتوى هذا العدد الخاص من المجلة على مقالات تناول فيها الدكتور محمد المسفر الاحتفال بالمدينة المقدسة عاصمة للثقافة العربية، ود. محمد الصويركي (المرأة في قصائد مهنا أبو غنيمة). في باب الأعلام كتب نضال القاسم حول الدور التنويري للبدوي الملثم. وفي (فضاءات) شارك أحمد الطراونة في حوار مع الإعلامية والكاتبة الإمارتية شيخة المسماري، أما أسيل غسان عبد الخالق فقد التفتت إلى رواية (عزازيل) وقدمت مقاربة نقدية لها، وشاركت هيا الحوراني باستطلاع للمبدعين الفائزين الذين يطالبون بالمزيد من الدعم والاهتمام. فيما قدمت إصدارات العدد الكاتبة هيا صالح. في تبويب الفنون يشارك عدد من الكتاب والفنانين الذين يغنون المجلة بإسهاماتهم التي تؤكد هوية المجلة ورسالتها، في هذا العدد شارك غازي انعيم وتناول تجربة التشكيلي أحمد الشاويش، الذي زينت المجلة بلوحات من إبداعه، واستعرض محمد أبو عزيز تجربة الفنان التشكيليي أحمد نعواش مستعرضا الروح البدائية في أعماله. اختتمت المجلة بـ (رياض الكلم) للأستاذ حسني عايش الذي وسم الصفحة (من أجل بقاء أفضل).
صدر العدد الثلاثون من مجلة (أقلام جديدة)، في باب (إبداعات) نقرأ لكل من: آية عيسى الشخرة وقدمت (ليتني كنت الكاتبة لتلك القصة)، وأسامة غاوجي الذي كتب (سيد البواب)، وأمل محمد الشافعي شاركت بـ (انتفاضة الحجر)، وجلال برجس التي قدم (أسرجوا خيل التمني)، وجميل أبو صبيح الذي أهدى (أسماك شاردة)، وحسين نشوان كتب (كلمة ضريرة تدب في العماء)، فيما كتبت ربى حجازي (رمادي)، أما طلال غرايبة فشارك في (أنا وأنت مع القمر)، فيما كتب عبد الهادي السلاق (لن يغفر التاريخ)، وقدم محمود الحاج (نقش بالطبشور على جدار القلب)، أما مريم الشريف فكان لها (شارع ونهر وبيت)، وكتبت هند محمود يحيى (شريدة). وحفل باب القصة بمشاركات: آية الحلبي (تجربة يوم)، وأحمد ناجح الشاعر (أسرار المحيط)، أماني محمد بني خلف (ذاك اليوم البارد)، وحليمة عبد المعطي الدرباشي (قراءة لمكان ما)، وحنان بيروتي (أحلام مؤجلة)، وسونا بدير (قصص قصيرة)، وعامر الشقيري (قصص قصيرة جدا)، وعامر ملكاوي (طريق الموت والظلال)، ومريم محمود أبو السعود (عندما رحل والدي)، ومنيرة صالح (أُحييت التي لم تمت) وكتبت هدية حسين) ليس ثمة ما يقال)، وهمام يحيى (أبواب)، أما يحيى فضل سليم فكتب)عكس الاتجاه) ويحيى وليد استانبولي شارك بقصته (على أبوابكم). أما (تجارب واعدة) فقد كتبت فيها أسماء جاد الله قصيدة بعنوان (عابسات الدهر)، وشاركت سيما إيهاب الشلبي بقصيدة (فضاء آخر). المسرحيات الفائزة بمسابقات الجامعات الاردنية والمدارس قد وردت إلى المجلة كانت لعدي سليمان العميرين (ذات ليلة)، وهدى رياض الكفاوين مسرحية (زبيدة)، أما المقالات الفائزة فهي لـ فرح خميس اليوسف (وتستمر المسيرة)، وولاء يعقوب عرموش) زهرة المدائن).
مكاشفات هذا العدد قُدمت بقلم د.خالد جبر، فيما حلّ شوقي بغدادي على المجلة في (شهادة مبدع)، بينما تناول باب الأدب العالمي ترجمات لأسامة المجالي (نجيب فاضل) وسعدي يوسف في (سيدة المشرب الفتاكة) رجاء ياسر مهاني (الجورب). احتوى هذا العدد الخاص من المجلة على مقالات تناول فيها الدكتور محمد المسفر الاحتفال بالمدينة المقدسة عاصمة للثقافة العربية، ود. محمد الصويركي (المرأة في قصائد مهنا أبو غنيمة). في باب الأعلام كتب نضال القاسم حول الدور التنويري للبدوي الملثم. وفي (فضاءات) شارك أحمد الطراونة في حوار مع الإعلامية والكاتبة الإمارتية شيخة المسماري، أما أسيل غسان عبد الخالق فقد التفتت إلى رواية (عزازيل) وقدمت مقاربة نقدية لها، وشاركت هيا الحوراني باستطلاع للمبدعين الفائزين الذين يطالبون بالمزيد من الدعم والاهتمام. فيما قدمت إصدارات العدد الكاتبة هيا صالح. في تبويب الفنون يشارك عدد من الكتاب والفنانين الذين يغنون المجلة بإسهاماتهم التي تؤكد هوية المجلة ورسالتها، في هذا العدد شارك غازي انعيم وتناول تجربة التشكيلي أحمد الشاويش، الذي زينت المجلة بلوحات من إبداعه، واستعرض محمد أبو عزيز تجربة الفنان التشكيليي أحمد نعواش مستعرضا الروح البدائية في أعماله. اختتمت المجلة بـ (رياض الكلم) للأستاذ حسني عايش الذي وسم الصفحة (من أجل بقاء أفضل).