التشكيلي الإسباني أنطونيو أزنار يعرض بثيرفانتيس
يعرض الفنان التشكيلي الإسباني أنطونيو أزنار، إلى متم شهر شتنبر الجاري، برواق معهد ثيرفانتيس بفاس تحت شعار (ملذات الإيقاع 2). ويعتمد الفنان في هذا المعرض على الورق مادة أساسية للاشتغال، حيث يحاول النفاذ إلى روح المكان. ويحاول الفنان باستعماله للورق مادة رهيفة إيجاد الخيط الناظم مع رهافة الهندسة العربية الإسلامية، التي استعملت في العديد من مراحل التاريخ الجبص والجدار والطين والطوب والفخار كمواد أساسية في البناء. وفي رأي الفنان الاسباني فإن الإيقاع في الزخرفة، في إطار الهندسة المعمارية العربية الإسلامية، تتطلب أشكالا تتحمل التكرار. وأضاف أن الطي وإعادة طي وثيقة تمنح عالما من الهندسات العديد من الإيقاعات والأشكال الهندسية التي يكون لها هي ذاتها مغزى رياضي خلال التجميع يشرع في اكتساب معنى جماليوزخرفي، حيث يخلق الإيقاع المتردد والمتعدد فضاء مليئا بالتناقضات وحركة متواصلة، كما هو الشأن في الموزاييك الروماني وبالأخص في الزخرفة العربية. وحسب المصلحة الثقافية بمعهد ثيرفانتيس بفاس، المبادر الى تنظيم هذا المعرض، فإن أعمال انطونيو أزنار تمثل عموما آثار أحاسيس وتمنح لوحاته الضوء وتكشف عن رموز تمثل علامات للرؤية والذاكرة.
يعرض الفنان التشكيلي الإسباني أنطونيو أزنار، إلى متم شهر شتنبر الجاري، برواق معهد ثيرفانتيس بفاس تحت شعار (ملذات الإيقاع 2). ويعتمد الفنان في هذا المعرض على الورق مادة أساسية للاشتغال، حيث يحاول النفاذ إلى روح المكان. ويحاول الفنان باستعماله للورق مادة رهيفة إيجاد الخيط الناظم مع رهافة الهندسة العربية الإسلامية، التي استعملت في العديد من مراحل التاريخ الجبص والجدار والطين والطوب والفخار كمواد أساسية في البناء. وفي رأي الفنان الاسباني فإن الإيقاع في الزخرفة، في إطار الهندسة المعمارية العربية الإسلامية، تتطلب أشكالا تتحمل التكرار.
وأضاف أن الطي وإعادة طي وثيقة تمنح عالما من الهندسات العديد من الإيقاعات والأشكال الهندسية التي يكون لها هي ذاتها مغزى رياضي خلال التجميع يشرع في اكتساب معنى جماليوزخرفي، حيث يخلق الإيقاع المتردد والمتعدد فضاء مليئا بالتناقضات وحركة متواصلة، كما هو الشأن في الموزاييك الروماني وبالأخص في الزخرفة العربية. وحسب المصلحة الثقافية بمعهد ثيرفانتيس بفاس، المبادر الى تنظيم هذا المعرض، فإن أعمال انطونيو أزنار تمثل عموما آثار أحاسيس وتمنح لوحاته الضوء وتكشف عن رموز تمثل علامات للرؤية والذاكرة.