بينما يتجسد العجز العربي في الوقوف ذاهلا أمام عمليات تهويد القدس المتسارعة، يكشف لنا الناقد الفلسطيني المرموق في هذه الدراسة عن أن الكاتب الفلسطيني استطاع بعد رحلة طويلة من التناول السردي لها أن يبلغ في رواية (قلادة فينوس) درجة عالية من النضج في التعامل مع المكان وبلورة حمولاته التاريخية والفكرية والفنتازية معا.
القدس المحتلة في السّرد الروائي الفلسطيني
من الاكتفاء بوصف المكان إلى محاولة توظيفه