يعيد الشاعر الليبي في قصيدته هنا، تأسيس جدوى الكتابة كفعل للمقاومة. حيث للقصيدة قدرة على مواجهة الطاغوت والعدم، وذاك السواد الذي يملأ الأفق. حتى لم يعد بإمكان الذات إلا أن تجتاز الباب، الذي يدمي قدم الشاعر، نحو الحياة والأمل.
بَابُ المَسَامِير
يعيد الشاعر الليبي في قصيدته هنا، تأسيس جدوى الكتابة كفعل للمقاومة. حيث للقصيدة قدرة على مواجهة الطاغوت والعدم، وذاك السواد الذي يملأ الأفق. حتى لم يعد بإمكان الذات إلا أن تجتاز الباب، الذي يدمي قدم الشاعر، نحو الحياة والأمل.
بَابُ المَسَامِير