مؤتمر حركة التأليف والنشر في بيروت
يشارك الأديب محمد سناجلة رئيس اتحاد كتاب الإنترنت العرب الأسبق في مؤتمر (حركة التأليف والنشر في الوطن العربي)، (كتاب يصدر.. أمة تتقدم)، في 1و2 تشرين الأول/ أكتوبر في فندق فينيسيا إنتركونتيننتال ـ بيروت، والذي تنظه مؤسسة الفكر العربي تقديراً لدور العاصمة بيروت الثقافي المتميز، وانسجاماً مع الشعار الذي أطلقته وزارة الثقافة اللبنانية على فعاليات هذه السنة (بلدٌ يقرأ.. بلدٌ يعيش). ويقدم سناجلة ورقة عمل تحت عنوان (الكتاب الإلكتروني... وسيلة جديدة لعصر جديد) في محور النشر الالكتروني تحديات وآفاق، كما يستعرض تجربته الأدبية الرائدة في المؤتمر. وقد وجَّه رئيس مؤسسة الفكر العربي الأمير خالد الفيصل ووزير الثقافة اللبناني تمَّام سلام، الدعوة إلى وزراء الثقافة العرب لحضور المؤتمر، إلى جانب رؤساء مجالس ثقافية ومدراء مكتبات وطنية، وممثلون عن المؤسسات والتجمعات العربية المعنية بقضايا التأليف والنشر، وفي مقدمها اتّحاد الكتّاب والأدباء العرب، واتّحاد الناشرين العرب واتحاد الموزعين العرب، وشركات التوزيع، إلى دور النشر العربية، وأكاديميون وخبراء وإعلاميون وشباب وطلاب الجامعات. يضم المؤتمر نخبة من المفكرين والباحثين الذين سيتناولون بالقراءة والتحليل موضوعات وقضايا تتعلق بالتأليف والنشر في العالم العربي. وتتركز أعمال المؤتمر حول أربعة محاور رئيسية هي: التأليف والنشر والتوزيع والقراءة. حفل الافتتاح يبدأ في تمام العاشرة صباح الأول من تشرين الأول/ أكتوبر، بكلمة أمين عام مؤسسة الفكر العربي د. سليمان عبد المنعم، يليه كلمة صاحب السمو الأمير خالد الفيصل، ثم وزير الثقافة اللبناني تمّام سلام، وكلمة ممثل رئيس الجمهورية اللبنانية. بعدها تبدأ أعمال المؤتمر بجلسة أولى تحت عنوان (هل أسهمت حركة التأليف في صياغة مشروع نهضوي عربي)؟ وتتمحور الجلسة الثانية حول (حركة التأليف والنشر قضايا وإشكاليات)، أما الجلسة الثالثة فتنعقد تحت عنوان: (هل يحصل المؤلف العربي على حقوقه)؟ ويختتم اليوم الأول بجلسة رابعة تتناول (تجارب عربية ناجحة)، ويتم خلالها التركيز على أهم التجارب في مجال النشر والقراءة في العالم العربي، وأبرزها تجربة كتاب في جريدة، ومشروع القراءة للجميع في مصر، وتجربة مركز دراسات الوحدة العربية. اليوم الثاني من أعمال المؤتمر يبدأ بجلسة حول (النشر بين تحديات الماضي وآفاق الحاضر)، تليها جلسة تحت عنوان (نحو سوق عربية مشتركة للكتاب)، وجلسة ثالثة حول (القراءة: أزمة قارئ أم أزمة كتاب)؟. وتختتم أعمال المؤتمر بطاولة مستديرة تطلق خلالها مؤسسة الفكر العربي (مبادرة شركاء من أجل الكتاب العربي). أما أبرز الأسماء المشاركة في المؤتمر فهي: رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشعب المصري د. مصطفى الفقي، المفكر المغربي د. عبد الإله بلقزيز، الأكاديمي اللبناني د. مسعود ضاهر، رئيس تحرير صحيفة (الوطن) السعودية أ. جمال خاشقجي، المفكر المغربي سفير المملكة المغربية في لبنان علي أومليل، أمين عام إتحاد الكتَّاب العرب أ. محمد سلماوي، رئيس إتحاد الناشرين العرب د. محمد عبد اللطيف طلعت، الشيخ محمد بن عيسى الجابر المبعوث الخاص لمنظمة اليونسكو للتسامح والديمقراطية والسلام، أمين عام جائزة الملك فيصل د. عبد الله العثيمين، رئيس الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية في مصر د. محمد صابر عرب، وأمين عام الإتحاد العربي لحماية الملكية الفكرية أ. طلعت زايد، إضافة إلى رؤساء الجلسات الإعلاميين أحمد علي الزين وزاهي وهبي وأحمد المسلماني وأحمد عدنان وسوسن الأبطح.
يشارك الأديب محمد سناجلة رئيس اتحاد كتاب الإنترنت العرب الأسبق في مؤتمر (حركة التأليف والنشر في الوطن العربي)، (كتاب يصدر.. أمة تتقدم)، في 1و2 تشرين الأول/ أكتوبر في فندق فينيسيا إنتركونتيننتال ـ بيروت، والذي تنظه مؤسسة الفكر العربي تقديراً لدور العاصمة بيروت الثقافي المتميز، وانسجاماً مع الشعار الذي أطلقته وزارة الثقافة اللبنانية على فعاليات هذه السنة (بلدٌ يقرأ.. بلدٌ يعيش). ويقدم سناجلة ورقة عمل تحت عنوان (الكتاب الإلكتروني... وسيلة جديدة لعصر جديد) في محور النشر الالكتروني تحديات وآفاق، كما يستعرض تجربته الأدبية الرائدة في المؤتمر. وقد وجَّه رئيس مؤسسة الفكر العربي الأمير خالد الفيصل ووزير الثقافة اللبناني تمَّام سلام، الدعوة إلى وزراء الثقافة العرب لحضور المؤتمر، إلى جانب رؤساء مجالس ثقافية ومدراء مكتبات وطنية، وممثلون عن المؤسسات والتجمعات العربية المعنية بقضايا التأليف والنشر، وفي مقدمها اتّحاد الكتّاب والأدباء العرب، واتّحاد الناشرين العرب واتحاد الموزعين العرب، وشركات التوزيع، إلى دور النشر العربية، وأكاديميون وخبراء وإعلاميون وشباب وطلاب الجامعات.
يضم المؤتمر نخبة من المفكرين والباحثين الذين سيتناولون بالقراءة والتحليل موضوعات وقضايا تتعلق بالتأليف والنشر في العالم العربي. وتتركز أعمال المؤتمر حول أربعة محاور رئيسية هي: التأليف والنشر والتوزيع والقراءة.
حفل الافتتاح يبدأ في تمام العاشرة صباح الأول من تشرين الأول/ أكتوبر، بكلمة أمين عام مؤسسة الفكر العربي د. سليمان عبد المنعم، يليه كلمة صاحب السمو الأمير خالد الفيصل، ثم وزير الثقافة اللبناني تمّام سلام، وكلمة ممثل رئيس الجمهورية اللبنانية. بعدها تبدأ أعمال المؤتمر بجلسة أولى تحت عنوان (هل أسهمت حركة التأليف في صياغة مشروع نهضوي عربي)؟ وتتمحور الجلسة الثانية حول (حركة التأليف والنشر قضايا وإشكاليات)، أما الجلسة الثالثة فتنعقد تحت عنوان: (هل يحصل المؤلف العربي على حقوقه)؟ ويختتم اليوم الأول بجلسة رابعة تتناول (تجارب عربية ناجحة)، ويتم خلالها التركيز على أهم التجارب في مجال النشر والقراءة في العالم العربي، وأبرزها تجربة كتاب في جريدة، ومشروع القراءة للجميع في مصر، وتجربة مركز دراسات الوحدة العربية.
اليوم الثاني من أعمال المؤتمر يبدأ بجلسة حول (النشر بين تحديات الماضي وآفاق الحاضر)، تليها جلسة تحت عنوان (نحو سوق عربية مشتركة للكتاب)، وجلسة ثالثة حول (القراءة: أزمة قارئ أم أزمة كتاب)؟. وتختتم أعمال المؤتمر بطاولة مستديرة تطلق خلالها مؤسسة الفكر العربي (مبادرة شركاء من أجل الكتاب العربي).
أما أبرز الأسماء المشاركة في المؤتمر فهي: رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشعب المصري د. مصطفى الفقي، المفكر المغربي د. عبد الإله بلقزيز، الأكاديمي اللبناني د. مسعود ضاهر، رئيس تحرير صحيفة (الوطن) السعودية أ. جمال خاشقجي، المفكر المغربي سفير المملكة المغربية في لبنان علي أومليل، أمين عام إتحاد الكتَّاب العرب أ. محمد سلماوي، رئيس إتحاد الناشرين العرب د. محمد عبد اللطيف طلعت، الشيخ محمد بن عيسى الجابر المبعوث الخاص لمنظمة اليونسكو للتسامح والديمقراطية والسلام، أمين عام جائزة الملك فيصل د. عبد الله العثيمين، رئيس الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية في مصر د. محمد صابر عرب، وأمين عام الإتحاد العربي لحماية الملكية الفكرية أ. طلعت زايد، إضافة إلى رؤساء الجلسات الإعلاميين أحمد علي الزين وزاهي وهبي وأحمد المسلماني وأحمد عدنان وسوسن الأبطح.