وأنا المسافر داخلي لو كان لي حاضر آخر فخذيني في بيت أمي صورتي ترنو إليَّ ثم أصحو لا مدينة في المدينة حدِّق تر الورد البحر والصحراء حول اسمه إذا ضلت الروح خارجها تعوي ذئاب البراري على قمر خائف: ويقول فعّما قليل ستنتقل الطير من زمن نحو آخر ما كنت أرنو لم يكن كافياً ما تفتَّح من شجر اللوز أطلُّ على امرأة تتشمس في نفسها أطيلي وقت زينتك ويأتي هذا التناص في نص آخر تتعدد فيه مستويات التشبيه: لماذا تركت الحصان وحيداً سرير الغريبة لا تعتذر عمّا فعلت الليل 33 58 10 الريح 14 15 16 الكلام 27 16 16 القمر 13 15 7 البئر 10 3 7 الفراشة 14 7 6 السماء 31 27 16 النهر 2 18 1
وأنا المحاصر بالثنائيات
لكن الحياة جديرة بغموضها(6). ص 36
لامتلكت مفاتيح أمسي
ولو كان أمسي معي
لامتلكت غدي كله(7). ص84.
إليها، إليك، إليَّ
هناك، هنا. داخلي، خارجي
وخذيني لتسكن نفسي إليك(8). ص 51.
ولا تكف عن السؤال.
أأنت يا ضيفي، أنا(9)؟ ص 21.
لا "هنا" إلا "هناك"، ولا
هناك سوى هنا.(10) ص 50.
أسود في الضوء. واحلم تر الضوء
في العتمة الوارفة(11). ص 142.
العاري من الحراس(12). ص 74
ضللت روح داخها(13). ص 79.
أب لابنه: كن قوياً كجدّك(16). ص 34.
هل كان هذا الطريق هباء
على شكل معنى(19). ص 13.
إلى زهرة اللوز
حتى تناثرت ما بين
غمازتين
مشيت لأتبع ما تركته الطيور.(21) ص135.
فابتسمي يزهر اللوز أكثر
بين فراشات غمازتين(22). ص 12.
أطلُّ على موكب الأنبياء القدامى.(27) ص 13.
الجميل
تشمسي في شمس نهديك
الحريريين
وانتظري البشارة.(28) ص19
تناص التجربة مع ذاتها
قراءة في مستويات التناص الداخلي عند محمود درويش