وما هذه بأغرب من حكاية مسرور السياف وما جري له يوم الانقلاب علي السلطان
للقصة التونسية مذاقها الخاص الذي تبلور منذ أن أجرى محمد المسعدي حواره السردي الخصب مع التراث العربي الرسمي، والبشير خريف حواره الموهوب مع الموروث الشعبي في (الجلة في عارجينها) وها هو إبراهيم درغوثي يواصل هذا اللون المتميز من الكتابة القصصية ويقدم تنويعه الفريد عليه.
منــــازل الكــلام قصة قصيرة