يقول محمود درويش الشّاعر الفلسطيني المهجّر: "أما أَنا ـ وقد امتلأتُ فخلال حرب 15 أيار عام 1948 تمّ تهجير أكثر من 750.000 فلسطينيّ عربيّ من ديارهم وأراضيهم وممتلكاتهم. إنْ كان للعالم أن يخجل من سلوك ما، فعليه أن يخجل من صمته تجاه ما يحدث للفلسطينيين.
بكُلِّ أَسباب الغياب
فلستُ لي
أنا لستُ لي
اسعدْ؛ لأنّكَ لستَ فلسطينياً
"خاطرة في حضرة الغياب"