تتابعت روايات مصطفي ذكري وقصصه طوال العقدين الماضيين بصورة بلورت لغته السردية الخاصة وصاغت عالمه القصصي الفريد، ووطدت مكانته في المشهد القصصي والروائي المصري والعربي على السواء. وهذه إحدى قصصة الأخيرة.
العبارة
تتابعت روايات مصطفي ذكري وقصصه طوال العقدين الماضيين بصورة بلورت لغته السردية الخاصة وصاغت عالمه القصصي الفريد، ووطدت مكانته في المشهد القصصي والروائي المصري والعربي على السواء. وهذه إحدى قصصة الأخيرة.
العبارة