مجلة الشعر تناقش إشكالية الجنس الأدبي وسيميائية النص

 

·        فريد أبوسعدة ..سيرة ذاتية لملاك "ملف خاص".

·        عبد الرحيم طايع يكتب روايح فل تحريرها "ديوان الشعر".

·        فكرى الجزار يناقش إشكالية الجنس الأدبي وسيميائية النص.

·        الحسين خضيرى يترجم مختارات من ديوان الشعر الإفريقى.

·        علاء خالد: المستقبل للسرد الشعرى.

·        فى نقد الشعر الثورى " ملف العدد".

·        مصطفى الضبع يكتب شعر الثورة .. ثورة الشعر.

·        الشعر وإرادة العـود الأبـدي لسعيد الفـراع.

صدر عدد جديد من مجلة الشعر الفصلية التى تصدر عن اتحاد الإذاعة والتليفزيون، احتوى العدد على ثلاثة ملفات : الملف الأول يتناول تجربة الشاعر محمد فريد أبوسعدة بعنوان "سيرة ذاتية لملاك" وتقرأ فيه: أبو سعدة: لا شعر بدون أسئلة.. ولا أسئلة بدون وعى، حاوره: أشرف عويس، وإشكالية الجنس الأدبي وسيميائية النص لمحمد فكرى الجزار، ومقاربةٌ أوليّةٌ فى «ذاكرة الوعل» لهدية الأيوبى، وعندما ترتفع الهارمونيكا لمحمد طلبة الغريب، ومختارات شعرية لفريد أبو سعدة. والملف أعده: أشرف عويس.

أما الملف الثانى فهو ملف نقدى وحمل عنوان:"الشعر الثورى" وتقرأ فيه:التواصل الثقافى والخطاب الثوري فى الإبداع الشعرى لمحمود الضبع، وقراءة نقدية لثلاث تجارب شعرية لصابر عبد الدايم، وشعر الثورة .. ثورة الشعر لمصطفى الضبع، والشعر وإرادة العـود الأبـدي لسعيد الفـراع، وفُحولة الحَرْف الرّمْزيّ والثّورات العربيّة لحياة الخياري.

أما الملف الثالث فتقرأ فيه قصائد من القارة السمراء حيث يقدم ويترجم الحسين خضيرى مختارات من ديوان الشعر الإفريقى المعاصر ويضم مختارات للشعراء: أوليفر بامارا (نيجيريا)، بادمور أجبمابيس -ديلا بوبوبى (غانا)، جيدون بور - هيلين ماسيدو موامبى (كينيا)، بيتر هورن (جنوب إفريقيا)، مونيكا كرومهوت (زيمبابوى)، راس ناس أكا - زهرة حسن على فازال (تنزانيا)، جى. إن. يو (رواندا)، سوزان كيجولى (أوغندا)، كارى يانج (مالى)، مولو سليمان - كيفل بنتاييهو - سيجاي جبر ميدهين (إثيوبيا).

كما تنشر مجلة الشعر ديوانا كاملا للشاعر عبد الرحيم طايع الذى يقدم فيه خمسة وتسعين مربعا شعريا كتبها منذ بدء ثورة 25 يناير، بعنوان :"روايح فُل تحريرها".

أما باب النصوص فحفل بقصائد: أفـاعٍ مُلوَّنـة لعماد غزالي، وفي مديح النسيان لعاطف عبد العزيز، والوجه ذو السن الباسم لعبدالحكم العلامى، وسكبتُ في التراب دواءك لمهدي بندق، وصوت العصافير لمحمد عبدالستار الدش، ومنكِ وإليك لعيد صالح، وغازات ضاحكة لشريف الشافعي، وبنات قرغيزيا لمحمود قرني، والدّيكْتَاتُور... كَانَ هُنَاك لعبدالحق بن رحمون، وقصائد لأحمد خالد، ودمشق لسمر علوش، ولا تعجل عليهم بالبحار لكمال علي مهدي، وصدفةٌ.. تمطرُ بنتًا بغمازتين لمحمود مغربى، وأَلَمٌ داكنٌ يَرتَعِدُ ببراءة! لأحمد كمال زكي، ومحاكمة عاطفية   لمحمود عبد الصمد زكريا، ومزرعة بيوخْرة لمصطفى معاذ، وماريونيتي أنا لرانيا مسعود، وميكانيكا لعبد الرحمن مقلد، وتصطاد الشياطين لسمير درويش، وألوان نيلية لرمضان عبداللاه إبراهيم، وجسيكا لمحمد بديوي، وانفصال لفاطمة الزهراء فلا، وإِنَّ الَّـذي لَملَمتَهُ سَقَطَ لمحمد محمد عيسى، ومـا بيـنَ بـيـني مـيـتٌ لأحمد المقدم، ومَعْزُوفَةٌ صَغِيرَةٌ لنَسِيمَة الرَّاوِي، وقصيدتان لدعاء زياد، ورحلة لمحمد منصور.

 وفى أسئلة الشعر عمر شهريار يحاور علاء خالد الذى قال: المستقبل للسرد الشعرى.  

وفى باب القراءات النقدية دراستان: رحـلة فـى عــالم الذات لرجاء على، و زهرة النار بين الحب والأسطورة لحاتم عبدالهادى.

وفى ديوان العامية تقرأ: قصيدتان لخالد حنفي، وتوبة التمثال لخالد أمين، ونقطة.. ومن أول يناير     لمحمد إبراهيم فرغلى، وصرخة مصرية لمحمود عبد الحليم، وحـــالة لعلاء عبد السميع، وفي بيـتي   لطاهر جـلال الدين، وآخر اغنيه حزينه  لعلى حمدان، وعيارين في الهوا لعبيد طربوش، ومابحبكيش لبكرى عبد الحميد.

وفى زاويته قلم الضيف يكتب أحــمد المريخـى قصيدة بعنوان:"مُلصقات العابر".  

وفى خارج السرب يكتب فـــارس خــضر عن ظاهرة "الشبيحة" فى الشعر المصرى...!  

واحتل الغلاف الأخير للشعر قصيدة للشاعر"مصباح المهدى".

يذكر أن هيئة تحرير مجلة الشعر مكونة من الشعراء "فارس خضر" رئيسا للتحرير، و"عبد الناصر عيسوى" مديرا للتحرير، و"أحمد المريخى" سكرتيرا للتحرير.  والمدير الفني للمجلة الفنان والمخرج الصحفي مدحت عبد السميع والغلاف والإخراج الداخلي للفنانة هند سمير، ولوحة الغلاف واللوحات الداخلية إهداء من الفنان السورى "عايش طحيمر" والتنفيذ لحسام عنتر. ويرأس مجلس الإدارة "د. ثروت مكى" رئيس مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون.