يكشف هذا المقال عن الخلل البنيوي في الثقافة العربية الذي يتجلى بأوضح صوره في تلك المسابقات المعولمة التي تسعى لاختراق الثقافة الوطنية وتشويهها، والذي تروده عناصر مشبوهة، هي بلاشك من أدوات التردي الثقافي الذي نعيشه، ورأس حربة الاستلاب للاحتلال الأجنبي والنهب العولم
ثقافة كيكا: «لا أسمع، لا أرى، لا أتكلم»