"صباح ومسا، شيء ما بينتسى.. دق الهوى ع الباب .. قلنا حبايبنا.. وإن فات طيفك يوم في منامي وجه صحاني
تركت الحب، وأخدت الأسى".
فيروز
تاري الهوى كداب ... قصده يداعبنا..
فبراير، شتاء 1986 م.
برضه أطاوعك وأهي نوبة وبعدها توبة ،..
تراودها البلاطات التي خرجت من معركتها مغسولة. تفكر، هل تضاؤل عشرين ثانية في المدي مؤثرة؟