1 ـ إلياس فركوح، أرض اليمبوس الأردنّ: دار أزمنة، ط1، 2007.
2 ـ Martin Heidegger، ''Chemins qui mnent nulle part''، Gallimard، 1962، p336.
3 ـ T. W. Adorno، ''Th orie Esth tique''، France : Klincksieck، 1974، p74.
4ـ أحال إلياس فركوح في هذا الحيّز علي الكتاب المقدّس، وملحمة كلكامش، والكوميديا الإلهيّة، وحرف الحرف: مختارات من النثر الصوفيّ لطاهر رياض، والكتابة لمارغريت دوراس، وحوار مع الكاتبة الهنديّة أنيتاديساي، ترجمه فركوح إلي العربيّة، ومدوّنة يوميّات عاصفة الصحراء نشرها الكاتب في جريدة الدستور الأردُنيّة تحت عنوان: أوراق حرب لم تحترق.
5 ـ اُنظر موت أخي السارد وأخته في سِنّ مُبكّرة واعتقاد العائلة في اليمبوس وحُضورها في الصورة الشمسيّة، بدلالة الذاكرة والمِخيال مَعًا، ما تراه الذات الساردة بالعين المُجرّدة وما تبطنه من حالاتٍ شتّي تُقارب حافّة الرعب.
6 ـ ورد في بمثابة التقديم لِميغل دي ثربانتس: أودُّ لهذا الكتاب، لأنّه وليد عقلي، أن يكون أجمل وأروع وأظرف ما يُمكن تخيُّله. بيْد أنّي لم أقْوَ علي مُخالفة نظام الطبيعة الذي يقضِي أن يلد الشيء شبهه، أرض اليمبوس، ص9. 7 ـ ميلان كونديرا، كائن لا تُحتمل خفّته، ترجمة ماري طوق، لبنان ـ المغرب: المركز الثقافي العربيّ.
8 ـ إلياس فركوح، أرض اليمبوس، ص13.
9 ـ ها هي، دون إرادة ربّانها وبحّارتها الموتي تغطس بكامِل بهائها العتيق. تغرق في بحر خُضرة مُتوحِّشة لم تنل منها شموس الزمن، السابق.
10 ـ السابق.
11 ـ السابق، ص14.
12 ـ السابق، ص15.
13ـ اجتماع طارق عزيز بجيمس بيكر، وتلك المُصافحة اللّدودة التي انتشرت عبر العالم (...) شاهدت هذا وانتقلتُ إلي المكتبة لأستكمل تدوين يوميّات الحرب التي لم تقع بعد...، السابق، ص17.
14 ـ اُنظر وصف حاوية القُمامة شبه المعطوبة ورائحة العفونة والقطّة...، السابق، ص18.
15 ـ حرب الخليج الثانية تحديدا.
16 ـ أرض اليمبوس، ص21.
17 ـ يُشار إلي 15 كانون الثانِي (يناير) 1991.
18 ـ السابق، ص26.
19 ـ أُصاب بالملل أحيانا، ويركبُنِي همّ أنْ لا طائل من وراء عالم لُوّثت جيناته بسخام الحروب، السابق، ص30. ملول، ولا أعرف الوقت، السابق، ص31.
20 ـ أمّا أنا، فقلت أنْ ليس ثمَّةَ أثقل من الذاكرة نحملها فينا، السابق، ص64.
21 ـ بالكتابة تنجلي معالمي وتتصفّّي ملامح مريم العتيقة، وخِضر شاويش، والبيت الذي سَكنّاه، والقُدس، والكنائس، والأرض الحرام. الكتابة (عدت أطمئنُنِي) ستُعيد للحكايات أجزاءها الناقصة وإلاّ سأبلغ عمر أبي دون أن أترك كلمةً تدلّ عليّ، السابق.
22 ـ يُشير السارد إلي مهنة الأب، وهي الخياطة للسيّدات.السابق، ص65. 23- هل نرشّ علي الموت سُكَّرًا ليحلي؟
هل ننثر علي الحياة مِلْحًا، لتطيب؟، السابق، ص82.
24 ـ كنت تُخطّط لِكتابة رواية، فهل ما فعلناه حتّي الآن، حتّي هذا السطر، ليس غير المُراكمة لمادّتها الخامّ، ليصير لنا، أو لأحدنا، إعادة ترتيبها لتكون كذلك؟لتكون روايةً، أعني؟، السابق، ص88.
25 ـ السابق، ص132.
26 ـ فجاءت المرأة الغريبة لِتُعلّمه معني الحنين ولَذْعته العاجلة، السابق، ص137.
27 ـ اُنظر إطالة الشَعْر وإرجاء قَصِّه خَوْفًا علي الأنا ـ السارد من الموت المُبكِّر، كالذي حدث للأخت والأخ قبل ولادته. ويُعتبر هذا الحدث مرجعيّا لِمَا لَهُ من تأثير بالغ في حياة الأسرة وما غرسه من خوف داخل النفس.
28 ـ من لُعَب خِضر التي يُتقن صناعتها، كالطائرة الورقيّة والطبلة الصغيرة...
29 ـ لكنّ العالم تخلّي عنك، والمسألة لن تتجاوز الشهر حتّي ينفوك عنهم. أهلك. يُبعدونك إلي مدينة هي القدس. يسجنونك في مدرسة ستنام فيها، وتأكل وتُصلّي، وتلعب، وتدرس. أنت لا تحبّ المدرسة أصلا،. فما بالك...، ومريم، وخِضْر، وأمّك، وأبوك، وأختاك، وعمّان، وسينما الفردوس ودُنيا، والبترا، وطيّارات الورق؟، السابق، ص153.
30 ـ د. بديع محمّد جمعة، أسطورة فينوس وأدونيس، لبنان: دار النهضة العربيّة، 1981.
31 ـ أرض اليمبوس، ص155.
32 ـ السابق، ص172.
33 ـ السابق، ص173.
34 ـ الصمت يُفزعنِي، فأندلق رغما علي الورق بلا حساب.
الصمت يُفرغنِي، فأبوح طَوْعًا بما كان. وإذا ما طال الصمت، فلسوف أزيد بلا ندم، علّ أمْرًا يكون. السابق.
35 ـ السابق، ص187.
36 ـ التذكير مرّةً أخري بتاريخ يوم الثلاثاء15 كانون الثاني (يناير) 1991. 37 ـ السابق، ص231.
38 ـ مصطفي الكيلاني، فتنة الغياب، إلياس فركوح وإبداعيّة النصّ المُتعدِّد الأردنّ: منشورات أمانة عمّان الكبري، ط1، 2005. ُنظر الفصل الثانِي من هذا الكِتاب: الرواية وسرديّة الإبطان
مع الرواية الثانية من الإثنى عشرية (خرائط الروح) نتعرف على بعض ملامح التردي وأفراحه الآثمة في مسيرة ليبيا من البداوة والصحراء إلى إشكاليات التحديث والتبعية والمعاصرة.
حيرة الترحال من حال إلى حال
كتابة النُقصان في أرض اليمبوس لإلياس فركوح