نقدم لوحات ساخرة بدون أن نحيد عن روح الرواية.مسرحية العريس مقاربة جديدة لسنوات الرصاص وتداعياتها، سخرية تتأرجح بين الهزلي والغروتيسكي، لكنها في نفس الوقت تحتفظ بروح الرواية ونفسها الساخر. عندما يكون الضحك أشبه بالبكاء، تصبح السخرية نوعا من المصالحة مع الماضي، واستشرافا للحاضر والمستقبل. مرحباً بكم في العرض ما قبل الاول "للعريس" يوم الأربعاء 14 أكتوبر 2015 بدار الثقافة "محمد حجي " سلا الجديدة على الساعة السابعة مساء.