إلى البرق الدافىء
الذى صادفته وأسرته بقلبى ولن أفلته أبدا..
رحمة بى اهدأ واستكن. (ص4)
تكشف قراءة الباحث المصري لرواية مكاوي سعيد الثانية (تغريدة البجعة) عن تراكب الدلالات والرؤى في الرواية، وعن معرفتها الحميمة بالواقع وثرائها بالقضايا والشخصيات.
هل هي حقا تغريدتنا الأخيرة
رواية مكاوى سعيد (تغريد البجعة)